كتب – سامي سمعان
انتقلت عدوي الاحتجاجات من الولايات المتحدة الأمريكية إثر مقتل جورج فلويد مواطن أمريكي من أصول أفريقية، للعاصمة الفرنسية باريس.
 
احتجاجات باريس إعادة فتح جروحا قديمة بعد مقتل "آداما تراوري" مواطن فرنسي من أصول أفريقية، الذي توفي في 19 يوليو 2016 بإحدى ضواحي باريس إثر عملية مطاردة من قبل الشرطة الفرنسية.
 
وبحسب برنامج "منصات" المذاع على شبكة سكاي نيوز عربية، عادت قضيته إلى الواجهة تزامنا مع الاحتجاجات في الولايات المتحدة، وتعمل عائلة تراوري على إثبات مسؤولية رجال الأمن في وفاته، وتنتظر عائلته بت القضاء مجددا في القضية.