هايدى غبريال
منذ ٤ سنوات ، وجدوا طفل عمره يوم فى حمام الكنيسة.
 اخد الطفل زوج و زوجة لا ينجبوا ، ومتزوجين من ٢٩ سنة ، وقرروا يرعوا الطفل، الطفل اتربى وسطهم وعاش حياة سعيدة وسموه "شنوده" وعندما اتم ال ٤ سنوات، رفعت ابنة اخت الاب قضية على خالها وزوجته واتهمتهم بخطف شنوده، لانها تطمع فى ميراث خالها بعد وفاته!

- تم تسليم شنودة لمؤسسة من مؤسسات وزارة التضامن الإجتماعي وتم تغير اسم شنوده ل يوسف. والإجابة كانت "الطفل فاقد الأهلية مسلم بالفطرة".
وممنوع حتى يكفلوه، لانهم مسيحيين.

تعليقى
انا احترم القوانين، ولكن ،،،،

أليس الطفل وجدوه داخل الكنيسة ؟!
الطفل حاليا بيعاني من الألم بسبب افتقاده الاسرة اللى عاش وسطهم.
هذا الطفل لم يزيد المسيحيين ولن ينقص المسلمين، وعلى الاقل اسمحوا للاهل الذين ربوه،  بزيارته.

وهنا اوجه كلمة
هل الطمع فى المال يجعل قريبة الاب تتبلى على خالها بتهمة خطيرة؟!!
مع العلم ان النيابة اطلقت سراح الرجل لحسن نيته و رعايته للطفل.
هل هذه الاموال ميراث اغتصبها الخال من الام مثلا؟!!
 ام تعبه وشقاه فى الدنيا ؟.
لو ميراث مغتصب، الحق يرده.
ولو تعبه وشقاه، اتمنى يكتبه باسم زوجته و لصالح الايتام.

وكلمة اخيرة
اتمنى ان تظهر الام الحقيقة لهذا الطفل وتنهى معاناة طفلها الذى حرمته منها و كمان اتحرم من عيلته التانية.
خلى عندك رحمة واظهرى و ارحمى ابنك سواء كنتى مسيحية ام مسلمة.