كتب - محرر الاقباط متحدون
قضت محكمة جنايات الجيزة، اليوم الثلاثاء، باعدام قاتل فتاة البراجيل، بعدما فشل في اغتصابها كونها قاومته.

وكانت احالت محكمة جنايات الجيزة،  أوراق المتهم قاتل ابنة خالة "أمل" والمعروفة إعلاميا بفتاة البراجيل، لفضيلة مفتي الجمهورية وتم تحديد جلسة اليوم  للنطق بالحكم.

واقر المتهم بجريمته خلال التحقيق معه، وحصل موقع القاهرة ٢٤ على نسخة من التحقيقات،  وقال  انه توجه  لمنزلها وطرق على الباب،  ويستكمل :" وهي من فتحت لي ، ثم رحت اطلب منها كوب ماء، فذهبت لتلبي طلبي، وبعدها جاءت الفتاة حاملة كوب الماء، فاخذته منها وشربت، وحين انتهىت، ذهبت الى المطبخ ووضعت الكون.

وتابع :" وانا في المطبخ رحت ابحث عن سكينة، وعلى الفور كان السلاح مخبأ تحت  كُم ذراعي اليمين، وقتها كانت تجلس على الاريكة المستقرة في صالة المنزل، وكنت انا اقف بالقرب من باب الشقة، رحت امزح معها، طلبت منها ان تتحرر من ملابسها، فرفضت، فاخرجت السكين وهددتها، وحين ابصرت السلاح سكنها خوف شديد .

اخدتها ومسكتها من شعرها بإيدي الشمال، والسكينة بايدي اليمين وروحت قفلت الباب الحديد بالترباس من جوه،  ولما شافت أخوها في الشاشة لأن في كاميرات، جاي بیخبط، مسكت السكينة ثاني وكتمت بوقها لأنها كانت بتصرخ جامد.

 أخدتها وحطيت راسها تحت دراعي الشمال، ودخلنا الأوضة اللي بعدها الثانية اللي على الشمال، وهي بردوا كانت لسة بتصرخ وأنا ماسك راسها تحت دراعي الشمال روحت ضربتها بالسكينة بأيدي اليمين جات في بطنها تحت الضلع بتاع صدرها والسكينة كانت باردة وهي بردوا لسه بتصرخ، وأنا لسه ماسكها تحت دراعي الشمال، وأخوها بره عمال يرن الجرس ويرن على تليفونها وكان معايا، وأنا كنت بكمل عليها.  فروحت خرجت بيها من الأوضة تاني على الصالة.

 كان في سكينة ثانية وأنا عارف إنها حامية لأني كنت ذابح بيها قبل كده عجل لما بنوا البيت، فروحت سبت السكينة التلمه اللي معايا، وأخدت السكينة ديه، وهي بردوا لسه ماسكها تحت دراعي ودخلت بيها تاني على الأوضة الثانية بتاعت أبوها وأمها وروحت سايبها من تحت دراعي وواحدة واحدة ومسكتها من رأسها بإيدي الشمال وبإيدي الثانية اليمين ذبحتها ورمتها على السرير.

 وبعدت عنها لقتيها بتشاور لي بإيدها وبتطلع صوت زي صوت العجل لما بيذبح ولسه عايشة، فأنا قولت عشان هي كده بتموت وهتتعذب، فرجعت ثاني ودبحتها كويس لحد نص الرقبة وتأكدت إن العرق بتاع الدم انقطع.

هي قطعت النفس فأنا طلعت على الصالة جايب الشاشة بتاعت الكاميرات وكسرتها في سن السرير بتاع أول أوضة على الشمال ومسحت السكينة وحطتها في المطبخ وأخدت تليفونها في جيبي، وطلعت على السطح، ولقيت أخوها مشي، فأنا نزلت مشيت أنا كمان روحت عند ستي في البيت، وجيبت تليفون أمل في كيس المخدة اللي أنا بنام عليها، وبعد كده روحت على المركز حكيت على اللي حصل وحجزوني هناك النهارده، وجيت على هنا، وهو ده كل اللي حصل.