- "عمرو خالد" يطالب مسلمي "صول" بوأد الفتنة، و"بسيط": الجيش مسئول عن إعادة الهدوء إلى القرية
- الجيش يحبط محاولة للاعتداء على دير الأنبا شنودة رئيس المتوحدين بالجبل الأبيض
- لقطات حية للمصابين والمتوفين بأحداث منشية ناصر
- القس فيلوباتير جميل من ميدان التحرير: الحزب الوطني هو المسئول عن هدم كنيسة "صول" بأطفيح.
- أيهما أفضل للأقليات.. النظام الرئاسي أم البرلماني؟
الأحزاب السياسية هل هي الحل لامتصاص عنف الجماعات الدينية؟
الجماعات الدينية في مصر ظلت لسنوات طويلة هي اللاعب الرئيسي أو الوحيد داخل الشارع المصري، وذلك من خلال استغلال المساحة الممنوحة لها من قبل النظام السياسي السابق الذي كان يصفها في العلن بأنها "محظورة" ومع حدوث ثورة التغيير المصرية انطلقت الجماعات الدينية كالإخوان المسلمين التي أنشأت حزب العدالة والحرية.
الجماعة الإسلامية هي الأخرى سارت بركب الانطلاق الإخواني حيث أعلنت منذ ساعات من خلال د. ناجح إبراهيم عضو مكتب الشورى الخاص بها عن إعدادها لحزب سياسي.
في ذلك الإطار كيف تري حالة "الانطلاق" إن صح التعبير التي تعيشها الجماعات الدينية بكافة تنويعاتها الآن؟ هل تري أن إنشاء مثل تلك الجماعات لأحزاب سياسية لهو فرصة لامتصاص عنف بعضها واحتكار الدين للبعض الأخر منها؟ هل ترى أن المرجعيات الدينية تصلح كمصدر رئيسي لبرامج حزبية؟ هل هناك خطورة من تلك الأحزاب برأيك على المجتمع المصري المتدين بطبيعته؟ هل تتابع الآن إيه برامج حزبية لأحزاب جديدة أو تسعي للاشتراك في بعضها؟
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :