الأقباط متحدون | الرأي الشخصي هل يُمحي لأجل أن صاحبه شخصية عامة؟
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٤:٠٠ | السبت ٢٤ سبتمبر ٢٠١١ | ١٣ توت ١٧٢٨ ش | العدد ٢٥٢٦ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار

الرأي الشخصي هل يُمحي لأجل أن صاحبه شخصية عامة؟

السبت ٢٤ سبتمبر ٢٠١١ - ٣١: ٠٦ م +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 

لكل فرد أراءه الشخصية الخاصة جدًا إن صح التعبير،وهى بالنهاية مجمل خبراته بالحياة وليس هناك شريكًا أخر له في تلك التجارب. 
الأراء الشخصية لأصحاب المناصب العامة والكبيرة في مصر دومًا ما تجلب وبالاً على أصحابها والأمثلة على ذلك كثيرة منها الضجة التي أُثُيرت حول وزير الثقافة السابق فاروق حسني لرأيه الشخصي في حجاب المرأة،ومنذ أيام ليست بالطويلة شهدت – كالمعتاد- الساحة القبطية حالة من الشد والجذب حول تصريحات أحد القيادات المجتمعية بتأيده لأحد المُرشحين الُمنتمين للتيار الديني للرئاسة حيث تم وصفه بالعمالة للجهات الأمنية وغيرها. 
 
في ذلك الإطار هل أنت قادر على التمييز بين الرأي الشخصي لفرد يشغل منصب عام وبين صلاحيات وحدود منصبه ذلك؟ إلى أي مدي تجعلك الأراء الشخصية غاضبًا ممن هم حولك؟ وما هي حدود غضبك ذلك منهم هل تعترض بما هو أبعد من حدود الإختلاف للإتهام بالغباء أو التخلف أو العمالة وما إلى ذلك؟ ما هو أكثر رأي شخصي لشخصية عامة أغضبك؟ وكيف تعاملت مع غضبك هذا؟ أتعتقد أنه على الشخصيات العامة الصمت إزاء إبداء الأراء العامة؟

 




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :