دعاها والديها باسم "ساراى" ومعناه أميرتى ، وكان كل منهما يحسبها الأميرة المحبوبة لديه جدا ، إبراهيم ايضا كان يناديها بساراى حيث كانت موضع حبه وفرحه ، لم تستغل حب إبراهيم لها فى طلب أمورا مادية أو أصدار أوامر فى البيت كصاحبة سلطان ، الأميرة هى التى تجتذب الكل لحساب ملكوت الله ، أنها أمنا سارة أم المؤمنين كما أن إبراهيم هو أب المؤمنين. ..
المزيد