تلقى حزب "الحرية و العدالة" حزب جماعة طظ في مصر( الإخوان المسلمون) عدة ضربات متتالية، كانت كالقشة التي قسمت ظهر البعير, فبعد إستقبالهم الحافل لرجب طيب إردوغان "رئيس وزراء تركيا" الذي صدمهم صدمة قاسمة بإقتراحهُ تطبيق العلمانية بمصر, كانت صدمة الإخوان و السلفيون حيث أنهم إستقبلوا "إردوغان" على أنه خليفة المسلمين وكانت الجماعات الإسلامية لها نصيب الأسد ..
المزيد