الإشبين .. دور هام فى تسليم الإيمان المسيحى للطفل
الأكاليل السماوية .. هبة من الله لمن جاهد وحفظ الإيمان
دشنوا بيت الله بفرح
جاء المسيح ليبشر المساكين
فلسفة المسيح هى العطاء ..أما فلسفة العالم هى الآخذ
الكنيسة الروسية .. تاريخ مجيد وروحانية عميقة
العطاء المسيحى .. هو كنز للحياة الأبدية
عمل النعمة يفوق إدراك البشر
بكرامة عظيمة ! أعد الله الكون لاستقبال الإنسان
التسليم لله دليل على الثقة بحكمة الله وحسن تدبيره
البناء الروحى أمر ضرورى لحياة الإنسان المسيحى وهو بناء دائم يستمر مدى الحياة لا يتوقف عند حد معين .. لكن كيف نسير فى حياة البناء الروحى؟ يقول نيافة الأنبا باخوميوس مطران البحيرة ومطروح وشمال افريقيا أن هناك عدة أمور تساعد على بناء حياة الإنسان الروحية منها الغيرة الروحية التى تعتبر بداية طريق البناء الروحى ، فالإنسان الذى يحب الله لديه دافع داخلى نحو بناء ذاته روحيا ، ايضا الصلاة التى تمنح الإنسان معونة إلهية بها يبدأ ويستمر فى البناء . .. المزيد
"رأس الحكمة مخافة الرب ومعرفة القدوس فهم" ، هكذا قال سليمان الحكيم فمخافة الله رأس وبداية الحكمة والمسيرة الصحيحة مع الله وهى التى تقودنا فى الطريق الروحى حتى نصل الى محبة الله لنعيش بالفضلتين معا مخافة الله ومحبة الله .. .. المزيد
كل إنسان يحتاج الى مرشد يقدم له النصائح والتشجيعات ويكشف له ماخفى عن معرفته ، وقد يجمع أب الاعتراف بين الاعتراف والإرشاد فهو من ناحية يسمع ويقرأ التحليل ومن ناحية آخرى يرشد ويعلم ويشرح الطريق الروحى ، لكن إذا لم يستطيع أب الاعتراف الإرشاد ولم يكن له هذه الموهبة أو كان وقته ضيقا جدا ، على المعترف البحث عن مرشد روحى يضعه بجانب أب الاعتراف ... .. المزيد
حياة القداسة هى الطريق الى الله ومعايشتها يتطلب ترويض الجسد وضبطه حتى لا يقع الإنسان اسير خطاياه ، ايضا يتطلب فطام الإنسان من الأرضيات ليسمو بنفسه الى السمائيات ، وأخيرا الانتصار على الشيطان ... .. المزيد
بدون الطاقة لا يستطيع الإنسان مواصلة الحياة أو العمل ، تلك الطاقة التى يحصل عليها من خلال مصادر عديدة أهمها الشمس ، لكن هناك طاقة اخرى بدونها ايضا لا يستطيع الانسان العيش فى سلام واطمئنان داخلى هى الطاقة الروحية ... .. المزيد
كيف نعيش فى السماء ؟ ، هل سيتمتع كل سكان السماء بالنعيم الأبدى ويكون الجميع فى درجة واحدة؟ ، هل فى السماء نجوع ونعطش؟ ، هل يكون تنهد وتعب وبكاء؟ ، هل توجد فى السماء شهوات رديئة؟ .. المزيد
هو محور تعاليم السيد المسيح قبل أن يصلب ، هو فخر الرسل ومحور كرازتهمبه نقهر الشيطان ، به نتذكر موت الرب عنا ونتذكر محبته الفائقة لنا ، .. أنه الصليب الذى عليه دفع الرب الثمن ومحا جميع خطايانا بدمه. .. المزيد
"لأنى أنا أعطيكم فما وحكمة لا يقدر جميع معانديكم أن يقاوموها أو يناقضوها" هكذا وعد الرب قديسيه أن الحكمة والفم اللذين يهبهما الروح لهم لا يقدر جميع معانديهم أن يناقضوهم وهو ما تحقق مع الشهيد استطفانوس الذى استشهد سنة 32م ، ووعثر على قبره سنة 415م ، . .. المزيد
غاية النفس البشرية هو الإلتقاء بالمسيح ، وذلك عندما يرغب ويريد الإنسان ويكون فى اشتياق لهذا ، فيجاهد الجهاد الحسن للوصول الى غايته. قداسة البابا تواضروس الثانى يحدثنا عن نوعان من الناس ، النوع الأول الذين يذهب المسيح إليهم وذلك لخلاص نفوسهم وليعرفوا طريق المسيح المخلص ، ولشفاؤهم من الخطية حيث ذهب المسيح لكى ما يتقابل مع المراة السامرية وذهب الى زكا العشار وتعمد أن يقابله عند الجميزة ليقدم له الخلاص مثلما قابل .. المزيد
قلب الإنسان فى داخله لا يراه أحد من الناس ولا أحد يعرف ما به ، القلب لا يراه ألا الله ، الإنسان ينظر الى العينين والله ينظر الى القلب ، القلب الذى نقدمه لله لابد أن يكون قلبا أبيض نقيا... .. المزيد
يقول القديس بولس الرسول "وأما من جهتى ، فحاشا لى أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح ، الذى به صلب العالم وأنا للعالم" ويقول ايضا "فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة ، وأما عندنا نحن المخلصين فهى قوة الله". .. المزيد
قد يتسلل الى الكثيرين مرض روحى خبيث دون أن يدروا ، هو مرض المحرقات المجانية ، لكن ماذا يعنى هذا المرض وكيف يصيب الإنسان؟ .. المزيد
الانتصار الحقيقى هو الذى الذى ينتصر به الإنسان على نفسه وليس على غيره ، فلا يجوز للقاتل أن يفرح بانتصار على القتيل وسفك دمه ، فهذا القاتل فى موقف المنهزم لأنه لم يستطيع أن ينتصر عما فى نفسه من قسوة ومن حقد أو من رغبة فى الانتقام . .. المزيد
لا يستطيع الإنسان أن يشعر بالرضا إلا إذا عاش حياة التسليم والطاعة والثقة بالله ، أما الإنسان الرافض والذى لا يعجبه أمر ، ويريد أن يتحكم بعقله ويظن أن الأفكار التى أمام عينيه هى الصائبة ، فهو غالبا لا يشعر بالرضا. .. المزيد
قداسة البابا تواضروس الثانى يحدثنا عن ثلاثة أضلاع للإيمان المسيحى رأسه الدم وقاعدتاه الدموع والعرق... الدموع هى حياة الصلاة "ينبغى أن نصلى كل حين ولا نمل" ، فالصلاة تجعل الإنسان فى ارتباط دائم مع الله وذلك من خلال صلواته الفردية والمحفوظة وصلوات الأسرار والمدائح والتسابيح ، وترتبط الصلاة بالشكر والفرح، وإذا اختلطت الصلاة بالدموع تكون صلاة رفيعة المستوى ، فدمعة إنسان تائب لؤلؤة فى عين الرب ، وكم مؤثرا أمام الله مشهد الصلاة المقترنة بالدموع وكما يقول الكتاب "حولى عنى عينيك فإنهما قد غلبتانى". .. المزيد