قال يوسف زيدان، المفكر والروائي، إن المسلمون نسوا قضية نقل السفارة الأمريكية إلى القدس
قال حلمي النمنم، وزير الثقافة السابق، إن وصف "سيد قطب"، القيادي الإخواني التكفيري، الذي
عثر جهاز الهجرة غير الشرعية في ليبيا، على مجموعة من المصريين في الطريق الصحراوي الرابط
اختفت السيدة ليديا لطيف، 35 سنة، متزوجة ولديها طفل، من منطقة كفر الدوار بمحافظة البحيرة
لا شك أن مصر تمتلك كل العوامل الجاذبة للسياحة، ومنها الشواطئ والطبيعة الخلابة، ومنها شاطئ "شرم اللولى"
أثارت رئيسة اتحاد طلاب جامعة السوربون الفرنسية، مريم بوجيتو، جدلا في فرنسا بسبب ارتداءها الحجاب.
أسعار اشتراكات المترو للجمهور بعد الزيادات الأخيرة
رد العقيد أركان حرب، تامر الرفاعي، على ما ورد بتقرير منظمة "هيومن رايتس ووتش" حول سيناء
قالت إيمان شاكر، خبيرة الأرصاد الجوية، إن اليوم هو ذورة الموجة الحارة التي تتعرض لها البلاد
قررت اليوم محكمة جنح الفشن بنى سويف براءة 45 متهما فى الأحداث التي شهدتها قرية
مينا بنداري شاب مصري قبطي من الإسكندرية، كان يحلم بأن يصبح لاعبًا محترفًا في لعبة كرة القدم
عاودت منظمة هيومن رايتس ووتش، الهجوم على النظام المصري، زاعمة أن القوات المسلحة تهدم المنازل في سيناء بطرق
ألمح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إلى أن تركيا قد تحظر استيراد بعض السلع من إسرائيل
موجة حارة تضرب البلاد، وسط تحذيرات من هيئة الأرصاد الجوية للمواطنين بشأن الخروج في هذه الفترات، خاصة للصائمين.
كل متع الحياة الأرضية من الأشياء التى ترى ، أما متع الحياة الأبدية فهى "ما لم تراه عين ولم تسمع به أذن ، ولم يخطر على بال إنسان ، ما أعده الله للذين يحبونه"..
التسليم والتلمذة أمران ضروريان فى حياة الكنيسة بل يجب أن تلتزم بهما كل أسرة مسيحية ، ليتكامل دور الكنيسة مع دور الأسرة فى تربية أجيالا أقوياء روحيا ..
".. من يشرب من الماء الذى أعطيه أنا له فلن يعطش الى الأبد" الرب يسوع هو ينبوع الماء الحى ، ولا يمكن للمسيحى أن يعيش فى هذا العالم بدون مياه الروح القدس فهى الشبع والارتواء الحقيقى ، ومن يريد أن يحيا ل
القديسون بوجه عام هم أيقونة القيامة ، من خلال حياتهم نرى بوضوح قوة القيامة وهى تشع منهم ، رغم قسوة التحديات والعذابات كان الصمود عنوانا لهم والصبر والاحتمال طريقا للشهادة من أجل المسيح .. من هؤلاء الق
جاء الرب يسوع من أجل أن يكون لنا حياة أفضل "جئت ليكون لهم حياة ، وليكون لهم أفضل" ، الحياة التى تتحقق بالأعمال الصالحة والسلوك الروحى الذى يمجد الرب يسوع فيتنسم الرب رائحة الإنسان الجديد المشتاق الى ا
الله هو النور وهو خالق النور ، به يحيا الإنسان الذى اختار طريق الرب بعيدا عن ظلمة الخطية "أن الله نور وليس فيه ظلمة البته" ، "فيه كانت الحياة ، والحياة كانت نور الناس" ..
القداسة ، السعادة ، الشركة ، الخلود أربعة أمجاد تميز الحياة الأبدية يتمتع بها كل من آمن بقيامة الرب يسوع ونفذ وصية الله وعاش من أجل المسيح ، فرحة القيامة ليست فرحة يوم بذاته إنما تمتد الى فرحة أبدية س
القيامة المقدسة حقيقة يتيقنها العقل من خلال الشواهد المختلفة التى تؤكد القيامة كحدث حقيقى هذا من ناحية ، و هى اختبار روحى وحياة معاشة من ناحية أخرى..
لقد اشترنا الرب بدمه على خشبة الصليب فصرنا ملكا له ، بالصليب أسس الرب مملكته الروحية فملك الرب على العالم الذى اشتراه ، وغلب مملكة الشيطان ..
العديد من النصائح الروحية لم يبخل بها القديس البابا كيرلس السادس على الكثير من أبنائه ، رغم أنه لم يكن مشهورا
فرحة خاصة يستطيع أن يختبرها كل من يراجع حياته ويحيا فى التوبة ، بهجة الخلاص والتمتع بغفران الرب لكل إنسان تائب ، فما أعظمها حياة التوبة التى تجعل الإنسان فرحا بتوبته وبغفران خطاياه ..
فى طريقه الى الهيكل وجد الرب يسوع شجرة تين من بعيد فذهب ليأخذ منها تينا ولكنه لم يجد فلعنها
قد نتصور أن الصليب حدث طارىء فى الزمن أو حدث أتى فجأة بدون إدراك سابق ونقول ألم تكن هناك طريقة أخرى غير الصليب؟ بينما الصليب كان منذ الأزل فى فكر الله ..
إلهنا المصلوب يسوع المسيح محبته للإنسان تفوق كل تصور لدرجة تجعله يتغاضى عن ضعفاته ، لقد تغاضى عن الضعفات التى وقع فيها التلاميذ وقت الصلب ، لقد طلب الغفران لمن صلبوه ، لقد قبل اللص اليمين ، ...
المسيح قام من بين الأموات ، بالموت داس الموت ، والذين فى القبور أنعم عليهم بالحياة الأبدية
الكتاب المقدس خير وسيلة لاشباع حاجات الإنسان المعاصر وعلى رأسها المرجعية التى تعنى أن يكون للإنسان مرجع يرجع إليه فى كل خطوات وتفاصيل حياته فى الحاضر والمستقبل..
لقد وهبنا الله أن نكون شركاء له فى الطبيعة الإلهية ، شركاء فى مجده ، شركاء فى الفضيلة ، لكن ما معنى شركاء الطبيعة الإلهية ؟ فلا يكفى أن نمارس العبادة بحب لله دون أن نفهم تفاصيل إيماننا وعقيدتنا ...
الكل يترجى الملكوت ويتوق إليه وحينما نصلى قائلين "ليأت ملكوتك .." لا نعلم متى يأتى هذا الملكوت ، لقد أجاب الرب يسوع الفريسيون حينما سألوه عن متى يأتى ملكوت الله؟ قائلا: "لا يأتى ملكوت الله بمراقبة ، و
الخادم الحقيقى هو من يخدم بحب وأمانة واجتهاد بتسليم كامل لتدبير الله ، لا يتفاخر بكثرة نجاحاته
كلنا خطاة نحتاج الى المغفرة التى نطلبها من الله كما أوصانا أن نقول "اغفر لن ذنوبنا" ونحن نطلب من الله المغفرة لأن الله هو الغفور وحده الذى يتصف بالمحبة والرحمة..