إخواننا الأقباط يبدو أن التواضع يغلبهم، فلا يكتبون عن أنفسهم، مع أن ذلك واجب قومى
يزداد المشهد السياسى فى الجزائر سوريالية كل يوم. والضياع السياسى المتفاقم يهدد المشهد الوطنى
كان يومًا من أجمل أيام حياتى. صالونٌ تنويرىٌّ يضىءُ المساحات المظلمة فى العقل الجمعىّ
سيدات مصر يستحققن منا شارعاً آمناً يسرن فيه باطمئنان، ومكان عمل متفهماً يعملن به، ومعاملة
أحب تكريم الرئيس والدولة للمرأة والأمهات، وأحرص على حضور هذا العيد كل عام، ولولا ظروف السفر لما فوَّتّه هذا العام، لكن رغم بُعدى اهتممت كالعادة بالمتابعة، وغُمرت كالعادة بالمشاعر.. الأم أعظم من اختصارها فى كلمات.
ذكرنا فى العدد الماضى ماهيّة البطالة، وما هى الأسباب المؤدية إليها، وإمكانية حلها عن طريق المشروعات الصغيرة. ثم تحدثنا عن مصادر التمويل.. نستكمل موضوعنا بنعمة الله.
أخشى إجهاض قرار الرئيس بإصلاح هيكل الأجور فى مجلس النواب بمزايدات لا تلمس واقعًا معيشيًا
تلقيت دعوة كريمة، منذ أيام، من أسقفية الخدمات العامة والاجتماعية والمسكونية بالكنيسة القبطية
إنها العلمانية. وُلدت في منطقة أيونية باليونان وبها مدن من بينها مدينة اسمها ملطية، تضم تجاراً
- النفسنة مشاعر نفسية واردة لها أحياناً طعم الطموح ولكن أغلبها شرير وخصوصاً
فى 23 أغسطس 2018 اكتشف فريق طبى بريطانى مسمارا معدنيا فى ساق مومياء مصرية بواسطة أشعة إكس.
أظهرت مشكلة التعاطف الجارف مع طبيب القلب النصاب، والدفاع المستميت عنه، ووصول
بالرغم أنى زرت الاقصر و أسوان كثيرا منذ ٢٠٠٦ ولكنها هذه المرة لها مذاق مختلف لان هذه الرحلة جائزة
هذا الرقم يعنى الكثير في حياة كل مشجع لكرة القدم، سواء كان يشجع الأهلى أو الزمالك لأن هذا الرقم يعنى القمة التاريخية
آلاف الدواعش يستسلمون للجيش السورى فى قرية الباغوز شرقاً على نهر الفرات، آخر المعاقل، والجيب الأخير للدواعش فى سوريا
أتذكر أنه منذ عدة سنوات.. تم إطلاق مبادرة عالمية.. تهدف إلى إطفاء الأنوار لمدة ساعة
تذكرت هذا المثل الصينى وأنا أرى حالنا ونحن نتعامل مع تراثنا وتاريخنا ونصوصنا المقدسة،
ثلاث سنوات قضيتها ملحقا عسكريا فى العاصمة التركية، أنقرة، تلك العاصمة الجديدة، التى
يعتصرنى الحزن والألم وأنا أطالع التهجم على قامة الأستاذ مكرم محمد أحمد من بعض الأصدقاء
هذا المقالُ ليس كما قد يشى عُنوانُه. هذا المقالُ لا يعقدُ مقارناتٍ بين أشخاصٍ، أو حناجرَ، أو مواهبَ،