أكتب عن الفتاة المصرية، بسنت مسعد أول فتاة مصرية تشارك في بطولة العالم للقارات في المغرب
برغم إعجاب وانبهار الكل بما فعله ثلاثة من الشباب المصري حين بدأوا من نهاية مباراة مصر
نستكمل هنا متحدثين عن طريق فرح للحصل على الجائزة، ففي سبتمبر ٢٠١٦ شدت الفتاة الإسكندرانية الرحال،
توقفنا مع فرح الحاصلة على جائزة من أوبرا باريس الوطنية كأول فتاة عربية ومصرية تحصل على مثل هذه الجائزة
هناك مقولة ابتدعها المصريون، تجزم بأن الفن أصله فرعوني، وهو ما سعت لإثباته بنت النيل فرح الديباني
تحدثنا عن دور مصر بحسب الرؤية الزامبية لمساعدتهم في تنمية البنية التحتية
قال وزير الصحة الزامبي، شيتالو تشيلوفيا، أنه يتمنى تعزيز فرص التعاون بين بلاده ومصر
كرم البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، الفنان العالمي د. جمال مليكة بدرع معهد الدراسات القبطية
شركة ملابس تدعو لدمج ذوى الإعاقة ومرضى البهاق في المجتمع ومنهم الموديلز لمنتجاتها. وهى حملة
توقفنا في النسمة السابقة، عند رغبتنا في الخوض في المزيد من مجالات التعاون الاقتصادي فهناك
هنا في هذه النسمة نتعرض لأوجه التعاون في مجال الزراعة، فزامبيا تمتلك أراضي عالية الخصوبة،
هناك العديد من فرص التعاون التي يمكن استغلالها بين البلدين، ومنها مجال البنية التحتية والتصدير
يجدر بنا الإشارة هنا لافتتاح الكنيسة المصرية المستشفى القبطي الذى يرفع راية مصر في زامبيا،
في إطار سعي الجامعات المصرية لرفع مستوى التعليم بداخلها، وضع تقرير ليدن الهولندي خمس من جامعات
مع إعلان غروب الشمس، وقرب سماع دوى مدفع الإفطار، سلّم القس فلوباتير رزق، راعى كنيسة
مشروع انطلق في أنحاء دمياط ليُعيد للمدينة وجهها الجمالي، الذى فقد جزءاً من جماله مؤخراً
دون وعى بأضراره على البيئة، يرمى الكثيرون المنتجات البلاستيكية في الشارع وسلات القمامة،
مروى واحدة ضمن ٢٥ طالباً بكلية الهندسة، معروفين باسم فريق روبوتك، تقاسموا جميعًا قصة نجاح
لم تكن مروى عمارة، الفتاة صاحبة العشرين عاماً، الطالبة بالسنة الأولى بقسم الإنتاج بكلية الهندسة
افتتح الرئيس الزامبي إدجار شجوا لونجو، والأنبا بولس أسقف إفريقيا، المستشفى القبطي