وُلد محمود شلتوت فى «منية بنى منصور» التابعة لمركز إيتاى البارود بمحافظة البحيرة
فى تفهم ورؤية صائبة للرئيس السيسى، قال: «ولما اتكلمنا وأطلقنا هنا فى مصر أهمية تصحيح الخطاب الدينى
قال أحد وزراء الأتراك: «إذا فتحنا حدود الهجرة، فلن تبقى أى حكومة أوروبية فى مكانها أكثر من 6 أشهر»، فمنذ عام
وكتب المتألق «شيكابالا»، عبر «تويتر»: «ما حدث مع جمهورنا العظيم كان مجرد احتفالات بالفوز بالكأس، ولم أوجه
تقول الأسطورة إنه فى قديم الزمان والناس نيام، التقى الصدق مع الكذب من غير ميعاد، فنادى الكذب على الصدق قائلاً
فى بداية الأربعينيات تبلور قرار هيئة كبار العلماء ضد الشيخ على عبد الرازق فى صورة حزب إسلامى هو جماعة
يعود طارق رمضان، إلى واجهة الأحداث مرة أخرى بعد أن وجه إليه القضاء الفرنسى أربع تهم بالاغتصاب
تتعامل بعض البنوك مع العملاء كمتهمين؛ عليهم إثبات براءتهم! والغريب أن حالة الشك البنكى لا تبدأ
فى ذكرى بليغ حمدى دائماً تصدمنا الأسئلة وعلى رأسها سؤال مؤرق، لماذا تعاملنا مع
نحن مقبلون على خريف دافئ، يتلوه شتاء ساخن، عند مستهل عام جديد، يقبل في صخب، يبدد سكون حياة سياسية
استعداد الحكومة لنقل الوزارات إلى العاصمة الإدارية الجديدة فى يوليو ٢٠٢٠ خطوة جيدة، حيث سيتم تخفيف
واللى يحب يبان فى عينيه، ورَقّ الحبيب، وحبيبى يسعد أوقاته، وروحى وروحك حبايب من قبل ده العالم والله، أنا فؤادى مُتيَّم من قبل يوم التلاقى، وربى
أصبحت أقلل من حضورى للاجتماعات العامة لعوامل عدة، من أهمها خلوها من الأفكار الجديدة أو المناقشة
لا يستطيع أن ينكر أحد أن أغلب الذين دخلوا الإسلام لم يكن بإرادتهم أو باختيارهم، سواء فى الجزيرة
«أين تذهب هذا المساء؟» هو العنوان لأحد الأبواب الصحفية المهمة لدى القارئ، والذى يمثل دليله للتعرف
وصلتنى هذه الرسالة من الصديق د. بهى الدين مرسى عن موضة العلاج بالحجامة والعسل والكروبيوتيك
هذه رسالة إلى الأزهر الشريف.
الدكتور طارق رمضان أكاديمى سويسرى من أصل مصرى، وجده لأمه هو مؤسس جماعة الإخوان حسن البنا
قبل أيام قليلة، احتفل إخوتنا المسلمون ببَدء السنة الهجرية 1441هـ. وغدًا، يحتفل المَسيحيُّون ببَدء السنة
منذ أيام، قرر د. مصطفى مدبولى «رئيس مجلس الوزراء» سرعة البدء فى برنامج استبدال وإحلال «التوك توك