أثار فيديو ضرب الأب الفلسطينى المقيم فى السعودية لطفلته الصغيرة الغضب والاشمئزاز، الصدفة لعبت دوراً فى نشر الفيديو وتحرك السلطات وتحول هذا العنف لقضية رأى عام، المهم أن نحذف من قاموسنا مصطلح «التأديب» الخادع الذى نبرر به جريمة العنف ضد الطفل، لكن هل سنظل نخضع للصدفة أم
إذا ابتسمنا فالغدر للناس كامن.. وراء ابتسام من عدو مخاتل.. ومُخَاتِل «اسم»، ومرادفاته: خَدَّاع
هل يمكن أن تقسو قلوبٌ على مصرَ كلَّ تلك القسوة؟! هل تتحمّلُ مصرُ ضرباتٍ جديدةً وهى
سافرت كثيرا، وصادقت نساء ورجالا من جميع البلاد، فى القارات الخمس، وأدركت أن الإحساس بالغربة
دعا اللواء خالد فودة، محافظ جنوب سيناء، إلى الدورة الخامسة من ملتقى ديني مهم، اعتادت
مكان وزمان تساوى فيهما الغنى والفقير، الكبير والصغير، واتفق فيهما الجميع بدون إشارة بدء على الشعور بالملكية لهذا الوطن الذى يتعرض للخطر، وتكونت خطة وسياسة لحماية الممتلكات العامة «الشارع والمتحف والكنيسة والجامع»..
يقولون إن الشخصية الإنسانية هى مجموعة عادات تمشى على قدمين!! وهذا بالطبع يعنى أن كل عادة نكونها لأنفسنا، سلبية كانت أم إيجابية، تعبر عن واقع داخلى فى الكيان الإنسانى، فى الفكر وفى القلب!! لذلك نذكر القارئ بهذا المثل:
لماذا تنتشر الإشاعات فى مجتمعاتنا بسرعة الضوء؟، لماذا تحترق حقول الحقيقة بكرة بنزين معلقة فى ذيل قط يركض بلا هدى ولا هوادة؟، لماذا وعينا بتلك الهشاشة؟، كيف ينهار جهاز مناعتنا الذى يفلتر الأخبار بتلك السرعة؟، إنه غياب العقل النقدى المتشكك، لم نتعلم فى المدرسة السؤال، لم يسمح لنا المدرس
■ لماذا لا يتحمس المصريون للمشروعات الأسمنتية؟
اكتفى هذه المرة أحمد الفيشاوى بقبلة على خد زوجته الحسناء، فلم يعر أحد الأمر اهتماما، ولم يصبح (تريند
أما أنا فلم أر غيبوبة تشبه هذه الغيبوبة ولم أر عقوقاً ونكراناً يشبه هذا العقوق وهذا النكران.
قطيع الخرفان الذى يثغو وراء المقاول الفوريجى ويشيّر فيديوهاته، يستحقه مرشًدا، موقع المرشد
من الآخر.. هل نريد إدارة حرب حقيقية على الإرهاب تقتلعه من جذوره وتمنع الحياة عنه والماء عن جذوره وتضمن
تطورت الحروب على مر الزمن، بداية من استخدام الإنسان قوته البدنية والأسلحة البدائية، وهى ما أطلق
رجع أطفال المدارس إلى الشوارع ذهابًا وإيابًا إلى مدارسهم بالزى المدرسى المدرسة وعلى ظهورهم شنطة
شلل الأطفال مرض فيروسى شديد العدوى يغزو الجهاز العصبي، كفيل بإحداث الشلل التام في غضون ساعات
الرأى عندى أنه كما كانت العلمانية في زنقة في مصر في زمن الناصرية كانت العلمانية كذلك
لا أستطيع أن أتفهّم فكرة استمرار قضية مواريث، أو قضية بيع وشراء، أو تنفيذ حكم قضائى، لمدة تتجاوز
مقالة أخرى كاشفة و مستند أخر هام جدا جدا وخطير فى ملف براءة البابا المظلوم القديس العظيم البابا يوساب الثانى
أصدرت الإدارة المركزية للشئون الصيدلية بوزارة الصحة منشوراً يتضمن قرارات بسحب دواء «زانتاك»، ووقف تداول