تاسوني أنچيل باسيلي" اسم تردد كثيرا في كنائس الاسكندريه، اشتهت أن تحيا حياة البتولية والرهبنة
الجواز في البلد دي عامل زي قطر الصعيد بالظبط ..كل يوم نموت فيه محروقين و برضك بنركبه عادي !
بين الحين والآخر يثور الجدل حول خلع فنانة معينة للحجاب. والحقيقة أن ظاهرة الفنانات المحجبات
ما الذى تنتظره من «دويلة لقيطة» يقطنها نحو 300 ألف مواطن، وجدت نفسها فجأة تطفو فوق بئر غاز
ايزاك فانوس (19 ديسمبر 1919 - 2007)، من رواد الفن القبطي المعاصر
سارع مركز الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية، بعد أن أحس بالخطر الداهم على المجتمع المصرى من ظاهرة خلع بعض الفنانات للحجاب، وخوفاً من أن
عاد النائب مصطفى بكرى إلى برنامجه «حقائق وأسرار»، بعد توقف دام 70 يومًا.. لا يعرف «بكرى» لماذا توقف
من الأمور التى تشغل العديد من المهتمين بالعمل السياسى، الأسباب التى على أساسها أصبح الناخب
هذا وطن ثابت الأركان متصالح الوجدان تحميه قواته المسلحة وتحرسه عناية الله. ناسه بسطاء يقصدون
لدينا إنجازات اقتصادية وسياسية تحققت على الأرض. من يقول غير ذلك فهو مغرض غير محايد، أو لا يرى سوى نصف الكوب الفارغ.
«اللى اتلسع من الشوربة ينفخ فى الزبادى»، إدارة نادى «ليفربول» الحصيفة شددت على عدم استغلال
المفروض أن يصيب الإحباط كاتباً مثلى لا يمر يوم عليه إلا بتقديم بلاغ فيه أو برفع قضية عليه أو إرسال
جاء في كتاب الكاردينال هانس كينج المعنون «المعصوم من الخطأ» (1970) «إن تجديد الكنيسة الكاثوليكية قد توقف
إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِى أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ* قَالُوا وَجَدْنَا آبَاءنَا لَهَا عَابِدِينَ»، كان هذا هو سؤال
ثار الثوار وحماة الدين على الفنانة صابرين لخلعها الحجاب، واتهموها بنزع عباءة الإسلام وربقة الحياء والدين، وكشف
نتباهى نحن المصريين بفحولتنا غير الطبيعية، نفرط فى الحديث عنها، ونحكى القصص الجنسية ونعظم أبطالها
العرض اللندنى لمسرحية «الفوريجى» كاشف وفاضح لتورط الإخوان في استخدام أقبح الوجوه وأرذلها، الفوريجى
من هما طرفا الصراع الحالى فى المنطقة؟ ببساطة، وباختصار إنه صراع بين نموذجين متناقضين تماماً: إنه صراع ما يمكن أن تطلق عليه «نموذج الحكم الإيرانى» مقابل نظام الحكم السعودى.
وأتعجب كثيرا، حين تباكوا على ضياع الحضارة العربية في الأندلس، ويحضرنى سؤال: ولماذا لم يشيدوها في الجزيرة العربية قبل تصديرها؟ أم أنها كانت حضارة ترانزيت من برة برة؟ وما هي يا ترى خصوصية الحضارة العربية، وما رسمها ولونها ومظاهرها في الجزيرة، والتى حملوها إلى البلاد الموطوءة؟
وأنا أقرأ بيان الكنيسة بخصوص حادثة بنى مزار ، تذكرت على الفور حوار للفنان الراحل عبد المنعم