إنه الصديق الجميل لواء دكتور سمير فرج، أهدانى كتابه الأول: أوراق من حياتى 737 صفحة وعليه إهداء: الأخ العزيز الفاضل والصديق.. ابن مصر البار د. وسيم السيسى يشرفنى أن أهدى سيادتك كتابى الأول تقديراً واعتزازاً مع تحياتى.. سمير فرج.
الثقافة العلمية فى مصر صارت من العورات التى نخجل من نشرها مجتمعياً وإعلامياً وفنياً.. إلخ، لا يوجد محرر علمى متخصص
التراث عند اليهود متمثل في الأرثوذكسية اليهودية التي تستند إلى كتابين، الكتاب الأول هو التوراة
تعيين سبع سيدات نواب محافظين (دفعة واحدة)، يوقن الانحياز للمرأة المصرية من قمة السلطة في مصر
الإصلاح الفكرى هو بداية الطريق لإجراء عملية إصلاح حقيقى، وهو البداية والرهان كما كتبت
الكلمه دي كل يوم بيسمعها كل مسيحي في مصر
وكأن علماء ومشايخ وقراء قرآن مصر، فى الستينات والسبعينات من القرن الماضى وما قبلهما، لمّا تركوا بناتهم ونساءهم
المشترك الأساسى فى احتجاجات إيران ولبنان والعراق هو «الجوع»!
مصر دائماً ولادة، وفى أحلك الظلمات والصعاب لا بد أن تجد بصيصاً من نور وشعاعاً من أمل وسط ركام الإحباطات
وكأننا مجبرون دوما على إثبات إسلامنا للناس، ووالله وهو قسم لو تعلمون عظيم، نحن ورثناه كما
هناك من يعمل فى صمت، ويبذل مجهودات رائعة فى سبيل إنقاذ حياة أطفالنا، وعلى رأس هؤلاء
متعبةٌ حتى انى لااطيق صوت آلات التنبيه... بِتُ اكره الناس والشوارع والبيوت ...اصوات الباعه ... تنبيهات الإدارة تعليقات المدير المباشر
في البداية يجب الإشارة إلى أنه حتى العام 2014 لم تكن يوجد فى كافة التشريعات العقابية المصرية
رغم ٲن الله كرم بنى اسرائيل بذكرهم بالقرآن الكريم 43 مرة اكتر من اى أمة اخرى حتى المسلمين
من أغرب المفارقات التى يمكن أن تحدث داخل كيان الاحتلال الإسرائيلى أن يجد الرئيس الإسرائيلى رؤوبين
استكملنا الحديث فى المقالة السابقة عن «الخليفة الظاهر» بعد وفاة عمته «ست الملك»، الذى فى أيامه
أثناء استكمال إجراءات وداع يوسف شاهين، قبل نحو 10 سنوات، هتف صوت داخل الكنيسة الكاثوليكية
كان حلمًا من خيال فتحقق، أربعة أنفاق في غرب الإسماعيلية، وشرق بورسعيد، وفى الحلم بقية بنفق في السويس
منذ تم إقصاء بودى جارد الدعوة الإسلامية «عبدالله رشدى» عن اعتلاء المنبر بقرار من وزير الأوقاف
ما لا يُدرك كله لا يُترك كله، ووكالة الفضاء المصرية التى ترعى إطلاق القمر الصناعى المصرى