هل تعلم عزيزي القارئ، أنه تم صدور قانون وتشكيل واختيار مدير الصندوق السيادي،
متجاهل كريت اليونانية، وهي جزيرة لو تعلمون كبيرة ومن قبلها كل جزر بحر إيجا الكثر والمتعددة متجاهلاً اليونان وكل الأعراف الدولية
بينما كان الكل ينتظر حركة في الحكومة، عاجلنا الرئيس بحركة في المحافظين، نتوقع أنه في خلال ساعات يعقبها حركة الحكومة
لا أعرف بالضبط، منذ متى أصبح الخليج العربي قاصر يحتاج للحماية؟ ومنِ منْ؟ الكل يتوهم أنه حامي الخليج،
مع بداية التصريحات الإيرانية، بخصوص معاقبة المشتركين في المظاهرات التي خرجت ضد النظام الخوميني والرافضة للغلاء
بينما يتوقع الكثيرون أن إيران تخنق بفعل الضغوط الخارجية التي أدت لتردي اقتصادي مذهل
شبت نار الثورة في الثوب الإيراني بعد أن صدرته لليمن بدعمهم للحوثيين، ورفضته بدعمها للنظام السوري
في دراسة أجراها مركز ريكن، وهو مركز طبي ياباني بالشراكة مع جامعة كيؤو اليابانية أيضاً، اكتشفوا أن طول العمر
درست القانون وعملت في الإعلام، والآن أصبحت رئيسة بوليفيا ولو بصورة مؤقتة إنها جانين آنييز،
مندهش بحق من حجم التجاوز الأخلاقي وعدم الاعتبار للكبير والتهاون في حضرة العظماء وكبار القوم وسادته،
مرة أخرى يثبت الجيش مصداقية، ما ذهبت إليه في سلسلة مقالات لي سابقة قلت فيها، أنه لا نجاح لثورة بدون رضا الجيوش،
طبعاً كله -بإذن الله- لكن عنوان المقال هو ما أتمناه حقاً أن أكمل في هذا المكان وأتقدم به وله،
لغاية ما مرة قالتلي: "أنا مش شايفاك وأنت مش فارق معايا، صهينت، وطيبت خاطرها بكلمتين وسيبتها تهدي
في محاضرة لمعالجة العلاقات الزوجية يحضرها رجال و نساء، وقف المحاضر يسأل لو أنت كزوج زعلت مراتك تصالحها و تسترضيها ازاي؟
أخطأوا وركبوا القطار بدون قطع تذاكر، لم يكن يملكون ثمنها أو حاولوا التهرب، أمر بعلم الغيب،
تعددت الوسائل، والموت واحد، لا تظن صديقي القارئ، أن قتل بن لادن وإلقاء جثته نوع من التنكيل به، فالمسألة لا تزد
ليلة الأمطار الغزيرة، وغرق القاهرة شرقها بالذات، المهندس مدبولي ماجلوش نوم
توقفنا في المقال السابق، عند كلمات سطرتها صحيفة روسية، وقلنا أنه قد تكون مضغوط عليها أو تجامل، لكن الآن نحن بصدد الاستمرار
الرئيس السادات كانت له مقولة مأثورة إبان أزمة الشرق الأوسط ومفاوضات السلام، كان وقتها يقول أن تسع وتسعين بالمئة من أوراق اللعبة
القارئ لكلمات ترامب التي قالها بخصوص أن الوطن العربي هو المنطقة الأقرب للهدم، وأن أمريكا