لطالما تعرضت فلسفة حقوق المرأة ونضالاتها للاتهامات بالراديكالية في ثقافات العالم المختلفة، سواء من السلطة أو المجتمع.
لا تصدق عبد الله رشدى الذى لا يفكر الإ بالمؤخرات ولا تصدق أن هناك مؤامرة كونية ضد دينك أو ضد المسلمين
◦ يتابع العالم مؤتمر الشباب المنعقد في شرم الشيخ ،المدينة ذات الشهرة الفريدة كمدينة سياحية ،من اجمل مدن الدنيا..
ونحن نرصد تاريخ السينما المصرية، يجب أن نتوقف، منذ منتصف السبعينيات وحتى مطلع الألفية
اليمامة: جميلة. الفراشةُ: رقيقة. البومة: شؤم. الغرابُ: أعوذ بالله!.
اغتبطت بشدة وأنا أطالع أرقام البنك المركزى المصرى وهو يسجل ارتفاع تحويلات المصريين
منذ الفوز ببطولة أفريقيا 2010 والمصريون لا يجتمعون على المقهى لمتابعة ما يجمعهم حتى أتي محمد صلاح
منذ أيام وبعد وفاة “شعبان عبد الرحيم” قرأنا خبر موت حصانه من أثر حزنه على فراقه. امتنع عن الطعام
لو نزل الإسلام في مصر لكان له وللمسلمين شأن آخر، وكانت الموعظة الحسنة سبيلًا ومنهجًا للدعوة
أصبحت «صوفيا» الروبوت أيقونة ثقافية، حيث حضرت منتدى الشباب وكانت محط الأنظار وصاحبة
هل يمكن أن نقاوم الفساد والرشوة بنشر الروبوت حتى ولو كان سيدة؟!. هذا ما جال بخاطرى وأنا أتابع
تحدثنا فى المقالة السابقة عن زمن استعادت فيه الدولة العباسية أمجادها؛ حيث كان يحكمها الخليفة
الصديق «شريف عامر» افتتح حواره مع الروبوت «صوفيا» بـ«صباح الخير» فبادلته بتحية
كنت قد أعددت مادة للكتابة عن داعش من زاوية ما أعلنته بعض الجهات عن عدد الدواعش فى العراق
آن الأوان أن نتخلى عن الكبر والعناد، أن ننظر فى المرآة ونواجه أنفسنا ونعترف: نعم كنا مثل «عرائس
استقبال الرئيس السيسى، بشرم الشيخ، دكتور محمود محيى الدين، النائب الأول لرئيس البنك الدولى
مازلت في خانة السرعات المتفاوتة في الدولة. جهات تتحرك بسرعة الصاروخ وتتمسك بفكر تنويرى
كم مرة اختبرت قسوة الألم، أحسست أنك «أسير العجز» لا تقوى على النهوض من مكانك
هناك أسباب كثيرة لكى تكون المحليات، والمحافظات، من أهم مداخل التنمية في مصر؛ وللأسف
هذه الرسالة فى منتهى الأهمية، وصلتنى من د. بهى الدين مرسى، حتى لا يأتى أحد ويقول «أنا ما كُنتش عارف