لعبت الكنيسة الروسية الارثوزكسية دورا مهما في التصدي للدولة الشيوعية منذ الثورة البلشفية
للمرة الرابعة علي التوالي شرفت بحضور المعرض السنوي الذي تقيمة المحامية هند جوزيف
عن دار الجزويت للنشر والابداع صدر كتاب الاب وليم سيدهم اليسوعي (اربعون عاما
كانت مريم تسمع عويل النساء بنات أورشليم، يَنُحنَ على شباب هذا الذي يُساق كحملٍ صامت.. عميقة
اثار القبض علي رامي كامل حالة من القلق وسط قطاع من الشباب القبطي لانهم راوا أنفسهم
يبدأ المواطنون المصريون الاقباط من غدا صوم الميلاد المجيد بحسب طقس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
كانت قاعة العزاء بالكنيسة الانجيلية بمصر الجديدة قاعة صلاة ، تجمعت القلوب ، روح القس الدكتور فايز فارس ترفرف في المكان ،تتدفق الكلمات الروحية بدلا من الدموع ، تتحدث عن عالم اللاهوت الذي اثبت ان اللا هوت مسيرة روحية والواعظ نبض من القلب، والراعي الصالح الذي عرفتة منذ الصبا من
عشنا سويا وتفاسمنا الخبز والقذيفة ومنذ خروجنا من بيروت في سبتمبر 1982 ، وأمس الاحد
تابعت طوال الاسبوع الماضي القضايا التي تثار علي "السوشيال ميديا"، ووجدت ان اغلبها كان
في سياق الرياح الجديدة التي تهب علي المنطقة من العراق الي سوريا الي لبنان الي تونس
شرفت بدعوة من عماد زكريا المحامي لحضور الصالون الاجتماعي لحياة افضل ، كفاعلية ثقافية متميزة في القوصية ، وحول الصالون يقول مؤسسة المحامي عماد زكريا :
لست ادري لماذا يحاول البعض من الاكليروس او من المدنيين الهروب من الشعور بالذنب
علي مدي ساعتين احتضنت قاعة د فؤاد مرسي بحزب التجمع ما ضاق به الوطن من مطلع القرن العشرين وحتي الان
في اطار المستقبل ، يطل علينا كوكبة من الشباب المصري القبطي في مجالات الصحافة والبحث
في اطار سلسلة المفالات الخاصة برواد العمل الاجتماعي من المواطنين المصريين المسيحيين
جراجوس قصة للاباء اليسوعيين كتاب جديد للاب وليم سيدهم، ويقول : في قريتى جراجوس عسي أن أكون عبرت باسمهم
عاني الكنيسة والمواطنين المصريين الاقباط من العديد من الاضطهادات ، لكنهم ظلوا ثابتين علي ايمانهم وهويتهم علي مر العصور ، ومنهم عشرة اضطهادات من الرومان:
بعيدا عن حالة المطعم السوري، وبالطبع مع اعمال القانون وتطبيقة ضد اي شخص يخرج عن القانون مصري
رغم الالم وتفرد مكونات الرؤية للشعب المصري مابين الحزن علي شهداء معهد الاورام ، وصدمة اعادة الشيخ برهامي للوعظ ، رغم انف الشعب ،
نصحت الطلاب الناجحين هذا العام في الثانوية العامة بعدم دخول كليات الاعلام ، فرد البعض متحمسين ومؤكدين دعهم يحاولون ، والبعض الاخرراي ان ما يحدث أزمة وسوف تنتهي الخ ، وكأنني اتحدث عن أزمة اشخاص او سياسات ، دون ان يدروا ان الازمة ازمة رؤية ومناهج ، وان كليات الاعلام كلها نشأت وتبلورت في ما قبل ثورة الاتصالات ، وتحددت مناهجها في الاغلب في ظل الثورة الصناعية :" الخبر التحقيق المقال الخ وفي ظل الصحافة الورقية ، وايضا الاذاعة والتليفزيون الخ ، وكانت هناك "بيوتات" ومؤسسات صحفية قادرة علي الاستيعاب والتربية ، وكان العالم كله يسير في اشكال ورؤئ تقليدية ومعروفة .