احتفل مَسيحيُّو الشرق قبل عدة أيام بعيد «الغطاس»، أحد الأعياد السيِّدية الكبرى التى يحتفل بها أقباط
تلقيت دعوة كريمة من فضيلة الإمام الأكبر، الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لحضور أعمال «مؤتمر
لا أدرى من الذى أطلق على الإنترنت اسم «الشبكة العنكبوتية».. لكنها كذلك بالفعل، ما إن يسقط
من الذي سرق البراءة من أطفالنا؟.. من الذي أفسد نقاء عالمهم المدهش، واختطفهم ليتعرفوا على
خطوط شائكة» رواية جديدة للأديبة المبدعة «عزة كامل» وهى كاتبة ذات إسهامات متعددة واهتمامات
أعتقد أن يوم 10 يناير سوف يظل من أهم الأيام فى تاريخ مصر الحديثة؛ خاصة لأننا أرسلنا رسالة للعالم
حكم المحكمة الإدارية العليا، بفصل محام بالبنك المركزى قام بنشر ادعاءات كاذبة عن العاملين بالإدارة
بغض النظر عما أسفرت عنه قمة برلين، فإن متابعة مجرياتها الإعلامية تكاد تنافس متابعة مجرياتها
الزيارة الخاطفة التى قام بها الرئيس الروسى فلايمير بوتين إلى سوريا، فى السابع من يناير الجارى
وأنا أرى الحاضرين فى برلين يناقشون موضوع ليبيا التى صارت مستباحة بميليشيات الفاشية الدينية، أتخيل بين الجالسين المفكر الليبى العظيم الراحل الصادق النيهوم، وأكاد أسمعه وهو يخاطب شعب ليبيا قائلاً: «لو كنتم قد أنصتم إلى كلماتى وقرأتم ما كتبته ونبهت إليه ما كنتم قد وصلتم إلى تلك الهاوية»، ربع قرن على رحيلك يا أيها الصادق الذى أنكرك مجتمع أدمن الكذب، حذرت من سيطرة الإسلاميين على مقدرات ليبيا، وشخصت الداء،
عيد الغطاس هو يومُ تعميد السيد المسيح عليه السلام فى نهر الأردن. والتعميد فى الأدبيات المسيحية هو غسلُ الإنسان من الخطيئة.
يتفق «د. يحيى نور الدين طراف» مع دعوتنا للصمت تمامًا عن الأخبار الإخوانية الخبيثة، التى تسرى كالسم
صار الشارع المصرى منفلتًا وبائسًا وفوضويًا، لدرجة مثيرة للغضب وتدعو إلى السخط، وصار الصمت
رائعة متابعة أمس من جانب الكاتب الصحفى الوطنى النشيط «نادر شكرى» على موقعه المتميز «الأقباط متحدون» حول
فى نهاية الشهر الجارى، تعقد مؤسسة الأزهر فى مقرها بالقاهرة مؤتمرا تحت عنوان «مؤتمر الأزهر العالمى لتجديد الفكر
الجاسوسة الصهيونية التي جعلت قائد الجيش الرابع العثماني "جمال باشا" أضحوكة، وحولته إلى ألعوبة
يقول الجبرتى: أنشأ الفرنسيس لبعض المشايخ المنتخبين ديواناً، وكتبوا لهم كيفية قسمة المواريث
المال هو المال، والربح هو الربح، والحصيلة الضريبية لن تفرق بين المال السعودى أو الإنجليزى.
برنيس ليست قاعدة عسكرية تكنولوجية متقدمة فحسب، ولكنها قاعدة تنموية، جيش الوطن يمد هذه البقعة الساحرة
* كيف «تنفى» إشاعة كمواطن مصرى أصيل؟