صالات الجيم المصرية صارت «سبوبة» رياضية وموضة بيزنس، أى عابر سبيل يملك قرشين
قسط بن لوقا هو أحد رواد الترجمة خلال الدولة العباسية، تفاصيل حياته، ومولد ووفاته، لم تصلنا
بعد ثورة 30 يونيو 2013، قامت وزارة الداخلية بأجهزتها المتعددة بإعادة صياغة علاقة رجالها
شكرًا إيناس عبدالدايم، وشكرًا فاروق حسنى، فقد منحتمانى تأصيلًا لما أؤمن به من أفكار. وشكرًا لك أيها الفنّ.
لم يكن متوقعاً لهذا الميت الحى كل هذا النحيب وهذا العويل وكل هذا العزاء، وكنت أترقب من الأموات
تشريف الرئيس احتفالية عيد الشرطة ليس من قبيل البروتوكول الرئاسى، ولكنه استحقاق وطنى واجب ومستوجب، شهداء الشرطة جوار شهداء الجيش
الصين تؤكد أن فيروس كورونا الجديد الغامض يمكن أن ينتشر بين البشر، خبر تناقلته وكالات الأنباء
احتفل مَسيحيُّو الشرق قبل عدة أيام بعيد «الغطاس»، أحد الأعياد السيِّدية الكبرى التى يحتفل بها أقباط
تلقيت دعوة كريمة من فضيلة الإمام الأكبر، الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لحضور أعمال «مؤتمر
لا أدرى من الذى أطلق على الإنترنت اسم «الشبكة العنكبوتية».. لكنها كذلك بالفعل، ما إن يسقط
من الذي سرق البراءة من أطفالنا؟.. من الذي أفسد نقاء عالمهم المدهش، واختطفهم ليتعرفوا على
خطوط شائكة» رواية جديدة للأديبة المبدعة «عزة كامل» وهى كاتبة ذات إسهامات متعددة واهتمامات
أعتقد أن يوم 10 يناير سوف يظل من أهم الأيام فى تاريخ مصر الحديثة؛ خاصة لأننا أرسلنا رسالة للعالم
حكم المحكمة الإدارية العليا، بفصل محام بالبنك المركزى قام بنشر ادعاءات كاذبة عن العاملين بالإدارة
بغض النظر عما أسفرت عنه قمة برلين، فإن متابعة مجرياتها الإعلامية تكاد تنافس متابعة مجرياتها
الزيارة الخاطفة التى قام بها الرئيس الروسى فلايمير بوتين إلى سوريا، فى السابع من يناير الجارى
وأنا أرى الحاضرين فى برلين يناقشون موضوع ليبيا التى صارت مستباحة بميليشيات الفاشية الدينية، أتخيل بين الجالسين المفكر الليبى العظيم الراحل الصادق النيهوم، وأكاد أسمعه وهو يخاطب شعب ليبيا قائلاً: «لو كنتم قد أنصتم إلى كلماتى وقرأتم ما كتبته ونبهت إليه ما كنتم قد وصلتم إلى تلك الهاوية»، ربع قرن على رحيلك يا أيها الصادق الذى أنكرك مجتمع أدمن الكذب، حذرت من سيطرة الإسلاميين على مقدرات ليبيا، وشخصت الداء،
عيد الغطاس هو يومُ تعميد السيد المسيح عليه السلام فى نهر الأردن. والتعميد فى الأدبيات المسيحية هو غسلُ الإنسان من الخطيئة.
يتفق «د. يحيى نور الدين طراف» مع دعوتنا للصمت تمامًا عن الأخبار الإخوانية الخبيثة، التى تسرى كالسم
صار الشارع المصرى منفلتًا وبائسًا وفوضويًا، لدرجة مثيرة للغضب وتدعو إلى السخط، وصار الصمت