رحل لينين الرملى، أكبر كاتب كوميدى فى مصر منذ الثمانينات بلا منافس، ولكن من هم مثل «لينين» يظل عطاؤهم ممتداً لا يموت ولا يصمت، ليس
على مقهى شعبى فى عاصمة عربية تجمع جمهور غفير من المشاهدين لمتابعة مباراة كرة قدم لفريق ليفربول البريطانى وبهدف تشجيع بطلهم الشعبى الأسطورى محمد صلاح.
فى كتابه من «الميدان إلى الديوان» الصادر مؤخرا عن دار الشروق، يروى المفكر الاقتصادى ووزير التموين الأسبق الدكتور جودة
منذ الوهلة الأولى كان يبهرنى لينين الرملى بهذا الحضور الشخصى الممزوج بالكبرياء البعيد تماما عن التكبر، ولكنه
ومستعد، أن أكتب فى نفس الموضوع للأسبوع المائة. ذلك أن القضية «مسكوت عنها» وموسمية التناول
على مدى الأسبوعين الماضيين دارت المساجلات حول موضوع تجديد التراث، وقد كانت أغلب هذه المساجلات
تشهد مصر كماً من الأعمال لم تحدث فى نصف قرن، طرق ومشروعات إنتاجية وأنظمة صحية
تم الإفراج بكفالة عن طبيب منفلوط الذى أجرى عملية الختان للطفلة ندى، التى راحت ضحية لتلك الجريمة البربرية
لا تشمتوا فى مصائب الناس، فنحن الأسبق والأسرع فى كل المصائب، ولا تعايروهم إن طالتهم
قبول الاختلاف، والتنوع، والتعدد، والتسامح، ونبذ العنف، ووقف استخدام مفردات خطاب الكراهية، أبرز محاور
عندما كلفني الرب بانذار نينوي كيف تعود عن شرها ..ارتعبت .. و لماذا تريدها يا رب ان تعود ....دعها في طريق شرها .حتي يكمل كأس اثامها فتدمرها ..
تحياتى من نيويورك في زيارة قصيرة. تابعت ما نُشر عن النقاش الذي حدث الأسبوع الماضى بين شيخ
المتحف الكبير اسمًا ووصفًا، المتحف العملاق يستأهل اسمًا كبيرًا في رئاسته، رمز مصرى عالمى
كيف تعامل العالم مع كارثة كورونا؟.. وكيف تعاملنا معها؟.. هناك من قطع خطوط التواصل مع الصين
ولما قرأنا في كتب التراث والسير أن الأوائل قد فتحوا بلاد الكفر، لانتشال أهلها من عبادة الأوثان إلى
ما زال الروائى الكبير صنع الله إبراهيم قادراً على إدهاشنا وإمتاعنا وتحريك ذاكرتنا التاريخية وفتح شهية
مولانا «خط أحمر»! هكذا سارع البعض للرد على كل مَن قال رأيه فى تعليق شيخ الأزهر على رئيس جامعة
أنا الآن في رحاب هيئة كبار العلماء، هيئتنا الأزهرية الكبرى، تلك الهيئة التي تضم أكبر علماء العالم
حذارِ، اللعب بالنار فى المساحة بين الأزهر والدولة المصرية جد خطير، والسعى لإحداث فتنة، هذا لمن
منذ فجر التاريخ، و«مِصر» تتقدم العالم فى خطى الحضارة والمعرفة؛ فكان لها ولأبنائها السبق بخطواتهم