كم هو أمر مخيف أن أتخيل نفسى داخل طائرة، و أرى شخصاً يدخل قمرة القيادة و يأخذ مكان الطيار أو مساعده و يضع يديه
الحل الأسهل هو الحجب. والطريق الأقصر هو المنع. والأسلوب الأيسر هو صب اللعنات على شاكوش ورمضان
خبر يبعث على السعادة، شبابنا فى الخارج يجتهدون بشرف، ويكدحون، ويحولون إلى مصر نحو 11.1 مليار دولار خلال
فى الأسبوع الماضى أشرت إلى صفقة بيع تراث السينما المصرية، ولم تكن كلماتى حالة «نوستالجيا»، بل كانت محاولة
لم يكن هناك قدرة على فصل الموضوعين عن بعضهما: فى منتصف الأسبوع الماضى بلغ عدد سكان مصر الرقم السحرى
مازال عقد الزمن الجميل ينفرط.. ويتوالى رحيل نجومه البراقة.. فغابت «نادية لطفى» إحدى أجمل
متى كانت آخر مرة شهدت فيها اختلافاً فى الرؤى، أو خلافاً حول مفاهيم، أو تراوحاً فى وجهات النظر
وتؤكد النيابة العامة على التزامها بتطبيق نصوص القانون والدستور، التى خوّلتها سلطة التحقيق
حدّثتكم يومَ الخميس الماضى عن «نزعة الانتحار» لدى الأشخاص، الذين لا يملكون ما يكفى
استناداً إلى المادة ٣ من قانون تنظيم التقاضى فى الأحوال الشخصية، الشهير بمحكمة الأسرة
حينما قرأت، منذ أيام، عن اعترافات «الحوينى» بأن غواية الشهرة والإعجاب كانت السبب
في عصر تغييب فيه الواضحات، لابد من إعادة توضيح الواضح! إن القرآن والسنة الصحيحة ليسا تراثًا
قد يغضب إنسان أو قل قد يشتعل غضباً، فهو «يندفع» بطلقات من فمه تخرج كرصاص لا يرتد
على الرغم من أن الشارع هو اللقاء غير الرسمى بين المواطن والدولة، إلا أنه لقاء مباشر يحدد
هل الحب أمنية تتمناها أم مصيبة واجبة الاتقاء؟ هو مصيبة واجبة الاتقاء إذا كنت تريد هذا الحب
أتعس حكام الكرة فى العالم هم الحكام المصريون، الحكم المصرى فى كل مباراة ممتحن امتحانًا عسيرًا
تتذكره دائماً الغالبية العظمى أثناء مرحلة المراهقة، وبداية الإعجاب المتبادل بين الطرفين، ثم تزداد
من أين يبدأ تجديد الفكر الإسلامى أو الخطاب الدينى، «سمه ما شئت»؟.. أعتقد أنه يبدأ بالاعتراف بذنوبنا
عندما تغلق منفذ بيع الترامادول الدينى لكن المصنع ما زال يعمل بكفاءة وحماس ويدرب عمالاً
ما أطالب به اليوم ليس استجداء من أحد المسئولين، ولست بواقف على أبوابهم الموصدة أطلب الرجاء بالعطف