كلام من ذهب من قاله .. قاله السيد المسيح معلم البشريه التي انصاعت
أُصاب أحيانًا بالغيْرة حينما أفتح الصّحف العبرية فأجد أخبارًا كثيرةً تتعلّق بتكريم الأدباء والشعراء والمغنّين والفنّانين
يقول الإخوان وعموم الإسلاميين انهم يطالبون بالحرية والديمقراطية، وان تركيا واحة "الحرية والعدل
عندما يدعونا رجال الدين الي هجر العلوم الحديثة و التشكيك في نظريات النشوء والارتقاء
قرأت منذ فترة كتاب "نظرية الفستق " لفهد عامر الأحمدي ولفت نظري مقال عنوانه " الأذكياء
الناس المصدومة من أغاني المهرجانات وأنا واحدة منهم، الحقيقة أن الأغاني دي مراية بتعكس
ولما جم علماء الدين ووجهاء المدينة وكبارها وهم مجرجرين ست من شعرها وضربينها
للمرة الثانية .. يتحول طريق الأوتوستراد من شارع الطيران حتي يوسف عباس ..إلي منطقة منكوبة بإحتلال
من خلال متابعتى لبعض ما كتب من مفكرين ومثقفين وأصحاب رأى لهم مصداقية كبيرة لدى كثيرين ولدى شخصيا على أثر دعوات الحوارالتي
صدر حديثا عن المركز القومي للترجمة كتاب "لبيب حبشي حياة عالم مصريات وإرثه " للباحثة جيل كامل
يعتبر تمثال "موسي النبي" للمثال الإيطالي العالمي مايكل انجلو ( 1475- 1564 ) واحدا من أروع الأعمال
وقامت الدنيا على بنت الجيران . ونزلت شواكيش الرأي العام كله تكسر في السكر المحلي والمحطوط على الكريمة ..
الكثير منا وفي أثناء مواجهته مع مشاكل وتحديات الحياة يجد نفسه متسائلا
كثُر في الآونة الأخيرة استعمال مصطلح " التنمُّر" وتنفيذه في مدارسنا ومجتمعنا من قبل طلّاب وطالبات
أشتهر الكاتب المسرحي الفرنسي الشهير موليير("1622-1673) . " بمسرحياته الكوميدية الراقية التي تهدف
أنه سيأتي اليوم القريب ويشهد التاريخ عن أكبر وأحقر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
نكتفي بأن نقول أنهم كفار .. ( سواء كنا مسيحيين أو مسلمين ) .. ثم نتحدث عن بعض الحواديت
ما أسهل أن تنتفض حكومتنا وتثير قضية مزمنة يعاني منها مجتمعنا متبنية الدعوة لسياسات إصلاحية لعلاج المعوج,
قرات قصة واقعية من كتاب " الانتصار على الظلام " للكاتب " نيل أندرسون " توضح قوة الايمان بقدرة الله ،
ركزت معظم التحليلات التي تدرس مستقبل عمان بعد وفاة السلطان قابوس بن سعيد على السياسة