التراث فى فكر بن باز «على ما فهمت منه» يبدأ من كتاب الله وسنة نبيه، وهما أصل التراث وأساسه
في تقديرى، أعمقُ ما قدّمته السينما لمواجهة التطرّف. لأنه يُشرِّحُ «سيكولوجيا الإرهابىّ» من داخل المطبخ
كتبت ذات مرة عنوانًا مؤلمًا: لماذا يفسد رؤساء الأحياء؟.. وعاتبنى بعض رؤساء الأحياء الشرفاء
تعامد الشمس على قدس أقداس أبو سمبل هى ظاهرة فريدة تحدث مرتان فى السنة
أول سؤال سألهولى أستاذى الانجليزى المشرف على الدكتوراة، لما قولتله إنى عاوز أدرس أوجه الشبه بين عملية العلاج النفسي
كنت أود أن تعفينى الدكتورة «سعاد صالح»، أستاذة الفقه المقارن بكلية الدراسات الإسلامية
هو من حرّم فى فتوى له الالتحاق بكلية الحقوق لأنها تدرّس قوانين وضعية ولا تكترث بالقوانين الإلهية
لا أذكر تحديداً متى واجهت والدى رحمه الله للمرة الأولى أنى لا أحب العظيمة فايزة أحمد
الآن فهمت عندما شاهدت الجالية المصرية فى أستراليا، لماذا أطلق المستشار أمير رمزى على مؤسسته
كم هو أمر مخيف أن أتخيل نفسى داخل طائرة، و أرى شخصاً يدخل قمرة القيادة و يأخذ مكان الطيار أو مساعده و يضع يديه
الحل الأسهل هو الحجب. والطريق الأقصر هو المنع. والأسلوب الأيسر هو صب اللعنات على شاكوش ورمضان
خبر يبعث على السعادة، شبابنا فى الخارج يجتهدون بشرف، ويكدحون، ويحولون إلى مصر نحو 11.1 مليار دولار خلال
فى الأسبوع الماضى أشرت إلى صفقة بيع تراث السينما المصرية، ولم تكن كلماتى حالة «نوستالجيا»، بل كانت محاولة
لم يكن هناك قدرة على فصل الموضوعين عن بعضهما: فى منتصف الأسبوع الماضى بلغ عدد سكان مصر الرقم السحرى
مازال عقد الزمن الجميل ينفرط.. ويتوالى رحيل نجومه البراقة.. فغابت «نادية لطفى» إحدى أجمل
متى كانت آخر مرة شهدت فيها اختلافاً فى الرؤى، أو خلافاً حول مفاهيم، أو تراوحاً فى وجهات النظر
وتؤكد النيابة العامة على التزامها بتطبيق نصوص القانون والدستور، التى خوّلتها سلطة التحقيق
حدّثتكم يومَ الخميس الماضى عن «نزعة الانتحار» لدى الأشخاص، الذين لا يملكون ما يكفى
استناداً إلى المادة ٣ من قانون تنظيم التقاضى فى الأحوال الشخصية، الشهير بمحكمة الأسرة
حينما قرأت، منذ أيام، عن اعترافات «الحوينى» بأن غواية الشهرة والإعجاب كانت السبب