وسارع الشيخ محمد بن راشد، نائب رئيس دولة الإمارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبى، لمساعدة الدكتور مجدى يعقوب، على النهوض بعد تعثره على خشبة المسرح ومرافقته تكريماً حتى النزول إلى قلوب تحبه.
لاشك أن المشاركة فى بناء الوطن، أمر هام جدًا، وحين نتحدث عن المشاركة ودورنا فى المجتمع، نتذكر تشبيهات الكتاب المقدس للإنسان المؤمن، إنه يشبه: بـالملح، والنور، والسفير لبلاده، والخميرة، والرائحة الزكية، والرسالة،
تشابه أوسكار وايلد مع أبى نواس، كلاهما كان محباً للظهور، متحدياً للمجتمع، كان أبونواس يشرب الخمر
بنظرة سريعة على تاريخ جماعة الإخوان المسلمين على مدى تسعة عقود، أو على تاريخ
بغياب محمد حسنين هيكل، غاب التحليل السياسى الدسم والمتغلغل فى الأحداث، المشتبك بالواقع
قُتل تسعة أشخاص، ليل الأربعاء الماضى، فى عمليتى إطلاق نار استهدفتا مقهيين لـ«النارجيلة» فى مدينة
لم تخطئ منى فاروق فإن كانت خطيئتها كما ترونها نشر الرذيلة فهى لم تنشر ولم تصور فيلم بورن لكنها
حدثان مصريان فى نفس اليوم على أرض الإمارات، مباراة السوبر بين الأهلى والزمالك، وتكريم
رأى عدد من اباء مدرسة الاسكندرية القديمة الذين اعتنقوا المسيحية أن الفلسفة التى يعود تسميتها
فى ظلال النقاشات حول قانون أسرة جديد نجد برامج التليفزيون تتناول القضايا على طريقة الاتجاه والاتجاه
وانتظروا إنّا منتظرون، أنتظر لقاء أخويًا يجمع الإمام الأكبر، الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر
قال الفيلسوف الصينى كونفوشيوس «إن الموسيقى مرآة حضارة الشعوب» والموسيقى والغناء ليست
طالبت عدة مرات بتجديد التعليم الدينى، إذ إنه الأساس الحقيقى لتجديد الفكر، وضمان خطاب دينى رصين
في الاحتفال الذي تم تنظيمه بقصر القبة الرئاسى بمناسبة تنصيبه رئيسًا للجمهورية في 8/ 6/ 2014
أن تأتى متأخراً، أفضل من ألا تأتى أبداً، لذلك ما فعله الرئيس الفرنسى ماكرون هو تصرف جيد، عندما
من السذاجة أن أتوقع أن يقوم تاجر الدين بلملمة بضاعته والانزواء داخل دور عبادته والانكفاء على عمله وحرفته بسكون وهدوء
التراث فى فكر بن باز «على ما فهمت منه» يبدأ من كتاب الله وسنة نبيه، وهما أصل التراث وأساسه
في تقديرى، أعمقُ ما قدّمته السينما لمواجهة التطرّف. لأنه يُشرِّحُ «سيكولوجيا الإرهابىّ» من داخل المطبخ
كتبت ذات مرة عنوانًا مؤلمًا: لماذا يفسد رؤساء الأحياء؟.. وعاتبنى بعض رؤساء الأحياء الشرفاء
تعامد الشمس على قدس أقداس أبو سمبل هى ظاهرة فريدة تحدث مرتان فى السنة