حين مقتل الدكتور فرج فودة كنت فتى في الرابعة عشر من عمره، طفلا مراهقا او شابا تحت التمرين
أنا شهادتى مجروحة فى حق المخرجة الكبيرة «إيناس الدغيدى»، بحكم الصداقة والعمل سويا، ولأننى
ظل «محمد رمضان»- حتى وقت قريب- يمثل نموذجًا صارخًا لانقلاب السلم القيمى فى المجتمع والتحول
بيان أطباء مستشفى «شربين» يدين النائب إلهامى عجينة إدانة أخلاقية قبل أن تتجسد برلمانيًا
خرج علينا ممثل المفروض أنه فنان، واصفاً وفاة المفكر الراحل شهيد التنوير فرج فودة بأنها نفوق!
+ ازاى بنرفض المادة الثانية بالدستور والخاصة بالمسلمين وازاي بنتمسك بالمادة الثالثة الخاصة بالمسيحيين ؟!
⭕ ظلمناه وتجنينا عليه واتهمناه كذباً ، وقلنا إنه كان «زير نساء» ، ويتناول فى إفطاره خروفاً كاملاً
كل القرارات الحمقاء التي اتخذتها الحكومات الأوروبية، كانت استجابة لإملاءات مستشارين
دي السيده الإطاليه (سيليفيا رومانو) عندها 25 سنه صحفيه ومتطوعه في منظمه إنسانية، كانت
اعلان للتبرع لمستشفى للحروق، عبارة عن أم بتحكى قصة بيتها اللى اتحرق، وابنها اللى مات
ورد الرئيس على المواطنتين بقوله: «أنا سعيد إن أنا بشوفكم»، ثم خاطب إحداهما بقوله: «مش عايزة حاجة
أخيرًا تحقَّق الحُلمُ الذى ناديتُ به سنين وسنين. أخيرًا جاء على مصرَ زمنٌ يحترم فيه صُنَّاعُ القرار هُويّتَنا
فى إطار خطة لتطوير شاشات التليفزيون المصرى تم التنبه لأهمية استحداث جرعات تنويرية
- كثيرا ما واجهتني وواجهت الكثير من اصدقائي تلك الهجمة التي يقوم بها بنو سمعان بمجرد ان تتجرأ وتنتقد أمرا في التراث سواء كان حديثا او مروية تاريخية او حكما وفتوي غريبة او حتى موقفا لاحد تجار الشنطة الذين ابتلينا بهم
بوست هيزعل بعض الأخوة عشان التاريخ مش بيجامل اشمعني مصر أم الدنيا؟! في الخليج تسمع الخلايجة يسخروا من جملة مصر أم الدنيا ، وأيضا الجزائريين والمغاربة يسخرون من مقولة مصر أم الدنيا ويقولوا لو مصر ام الدنيا
بيقولوا أيتن عامر -فى حلقة امبارح من مسلسل فرصة تانية- راحت بيت اللى بتحبه.
الشيخ الفلاني كان متشدد وبعدين تراجع عن فتاواه القديمة. وفلان كان ملحد وبعدين رجع مسلم تاني. طيب وفين المشكلة؟ الناس مسموح لها تغير قناعاتها لأنها مع مرور الزمن وتراكم الخبرات قد ترى الأمور من زوايا مختلفة.
هل المصريين كانوا أجمل في ملامحهم عن الآن؟ هل كانوا أشيك في ملابسهم عن الآن؟ هل كانت شوارعهم أنظف مما هي عليه الآن؟
ناس كتير جداً (معظمهم سيدات) تواصلوا معايا وبعتولى رسايل مكتوبة وصوتية وفيديوهات، بعد البوست اللى كتبته عن ضرب الأطفال
في الوقت الذي كان يتابع المصريون مسلسل "الاختيار"، الذي يتناول القصة