كلما جلست أشاهد مسلسل ليه لأ أشعر بكل أنصار “ارجعي المطبخ” يتجمعون حولي وإلى جواري على الأريكة،
دائمًا ما نقرأ ونسمع عن علاقة الأم بابنتها، ولكن للأسف لا نجد التقدير الكافي لدور الأب
قال سيدنا يسوع المسيح له المجد: "أما أنا فجئت لتكون لهم الحياة، بل ملء الحياة" (يوحنا 10 : 10).
إجابة عن كل الأسئلة الورادة لى عن رأيي فى محتوى ورسائل مسلسل (ليه لأ)..
تحدثنا فى المقالة السابقة عن «الهُوية الرقْمية الجديدة» لكل إنسان يعيش على سطح الأرض، من خلال
ليس أجمل منها دعوة من شاب مصرى لرئيس مصر «الله يبارك لك» قالها الشاب مودعًا رئيسه
اشتركت (زينب محمد مراد) - والتى نعرفها باسم «سيزا نبرواى» - فى تنظيم وقيادة أول مظاهرة
لا تصدّق أن العقل الجمعى للمجتمع لا يرى فى المرأة إلا قطعة لحم متبلة بأساطير التراث، جاهزة
لعلهم يفقهون، الدرس جاء هذه المرة من العربية السعودية، مع إعلان وزير العدل وليد الصمعانى
للنجومية «شروط»، منها أن تكون موهوبا وذكيا ودؤوبا، سواء فى مجال الفن أو السياسة أو الأعمال
قام المواطنون فى مدينة بريستول البريطانية بعمل مظاهرة حاشدة، ثم ألقوا على أثرها أحد التماثيل
الأوطان التى تنهض هى الأوطان المشغولة بالمستقبل والمهمومة بالغد، ولأننا أوطان ما زلنا نتنفس أفكاراً
ذكرنى الفيس بوك بشىء كنت أفعله فى مثل هذه الأيام من عام 2013.. كنت أرفع
وكأننى أنتظرُ سماعَ ذلك الدعاءَ البديع منذ دهور. تلقَّفت الدعاءَ أذناى، كما يتلقَّفُ الظمآنُ قطرةَ غيثٍ
فى العاشرة من عمرى، رأيت جدتى ذات صباح جالسة على عتبة دارها فى القرية، تتطلع إلى الأفق البعيد
أتحدث عن الفنان الشريف شريف منير، الذى يخوض بالنيابة عن المجتمع، واحدة من أخطر
او سيدنا مثلما تعلمنا من كنيستنا الوطنيه المصريه عذرا انبا روفائيل فمازال بيننا الجهلاء
أعزائي على الفيس بوك ـ النيل بالنسبة لأبناء مصر شيء مقدس ـ بل كان له مكانة كمكانة الإله ـ فتصورا معي مصر بدون النيل
ستمر أزمة كورونا كما مرت كل الأزمات، فلن يفنى العالم، ولن تختفى دول أو جزر من على الخريطة
قبل عدة أشهر مرت إحدى قريباتى بتجربة ملهمة، رغم قسوتها ومرارتها، هى فى نفس عمرى، تخرجنا فى