لم ينتشر الإسلام أو اللغة العربية في مصر .. حتي زمن الخليفة المأمون ..الذى أعاد غزوها لمواجهة ثورات البشموريين
صار الشرق الاوسط الكبير مختبرا تاريخيا لشعوبية الركود العالمى المتمثله فى الشعوبيه السلطوية وايديولوجية اليمين الجديد وتجسد هذا فى ظاهرة كولونالية دول الجوار.
تعزت الكنيسة بالختم الخامس.فإذا بدأت ضربات الختم السادس لا يتنزع العزاء من الكنيسة لأن عزاء الروح القدس
إنتهت ختوم الأحصنة الأربعة.تجربت الكنيسة و الأعداء يحاربونها من كيد لكيد.كل عصر بأسلحته و فارسه.يكرهون
"ماجدة منير" الفنانة اللي اشتهرت بأم الإرهابي في مسلسل الاختيار واللي أبدعت فيه بسلطنه
تحمل إلينا نشرات الأخبار ونشرات المواقع الالكترونية يوميًا أخبار القتل او محاولات القتل رميًا بالرصاص في طول وعرض البلاد
قال الرئيس السيسي فى خطابه: "إن الجيش المصري من أقوى جيوش المنطقة ولكنه جيش رشيد يحمى
الخليفة عمر ساًل بعض الناس أن يرووا عن تجارب الجاهلية، أو ينشدوا بعضا من أشعارها فكان جوابهم
يتوقف لكاتب توقفاً تاريخياً عند معنى الزمن عند اليونان وعند اليهود قديماً إذ يعتقد اليونان
قال الرئيس السيسي فى خطابه " إن الجيش المصري من أقوى جيوش المنطقة ولكنه
الدّجاجة كوكو تعيش مع فراخها السَّبعةِ في بيتٍ جميل.
وسط الهيجان الكونى الذى صاحب احداث العنف الأخيرة فى الولايات المتحدة وتألم بسببه البعض مخلصا
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية يوم 15 بوؤنة من الشهر القبطي الموافق 22 يونية من الشهر الميلادي
يأكلون خبز الوطن ويشربون من نيله ويأمنون في مضاحعهم ثم يتربصون له كل صباح ويفتخرون بخيانته
طرأ تطور نوعي جديد على استراتيجية الأفريكوم ( قوات البينتاجون فى افريقيا) منذ أواخر عهد أوباما
تصور البعض أنني أدون تاريخا .. و الحقيقة أنني بعيد تماما عن هذا الإفتراض .. فخلال البوستات
ويكون "عشماوى" بمثابة آلية إجرامية توقع عقوبات جنائية على المنشقين عن نظام القوات المسلحة...والذين يحرضون على الإنشقاق...والذين يحرضون
صرح الرئيس عبد الفتاح السيسي عن إمكانية التدخل لدعم الجيش الليبي في مواجهة المليشيات بعد رفض المليشيات التابعة لحكومة الوفاق مبادرة إعلان القاهرة؛ لوقف إطلاق النار، والتفاوض من أجل حل الأزمة الليبية سياسيًا.
تحدثنا في المرة السابقة عن مقياس النحر الذي يسببه نهر النيل سنويا وعندما تناولنا ا
COVID -19 وذلك بفرض الاجراءات الاحترازية الضرورية والتى استجاب لها المجتمع