فى لقاء جميل جمع بينى وبين المستشار شاكر محمد الحمامصى، والمذيع النابه أحمد سالم، والصديق العزيز محمد فخرى
لا يضيع حق وراءه مطالب، تطور عالمى لافت بشأن عدالة الموقف المصرى فى قضية سد النهضة الإثيوبى.
فى درجة حرارة 40 فى الظل ليس بمقدور إنسان قراءة المقالات المطولة أو «المستطردة»، على حد قول هيكل،
شهد المجتمع جريمة قتل بشعه لامرأة شابة لم يتجاوز عمرها ٢٣ عاماً، تاركة وراءها دراسة جامعية
نعيش الآن- للأسف- أجواء وظروفا بالغة الصعوبة والتعقيد، حيث التحديات التي تواجه الوطن والمواطن
هذا سؤال نحتاج فيه إلى إجابة واحدة، باتة ونهائية، ليست ملبوسة أو مخلوعة أو باهتة، حادة قاطعة كالسيف
وقال الأزهر الشريف، فى بيانه المعتبر، إنه يدعم موقف القيادة المصرية فى كافة الإجراءات التى
فوجئت بظهور «عبدالباسط السيد» مرة أخرى إلى صدارة المشهد الإعلامى، ليحدّثنا عن اختراعه لعلاج لفيروس
السيدة إيمان طالبة كلية علوم المنصورة التى قتلها السيد العجلاتى المتنكر فى زى منتقبة، فلنترك تفاصيل
كان د. سامح فكري حنا أستاذ الأدب العربي بجامعة ليدز في لندن وبدعوة من الدكتور القس وجيه يوسف ميخائيل
مثلما تري حادث سيارة في الطريق فتتفلسف في السبب وتترحم علي المصابين ولكن لا تتخيل نفسك داخل هذه السياره التي انقلبت بعد اصطدام.
أصدر المشرع المصرى عدة قوانين لتجريم عملية ختان الإناث بدأت بقانون ١٩٩٦ وما تبع ذلك من تعديلات
رجاءً رجاءً، قبل التسرُّع باتهامى بالدعوة إلى عبادة الزهور، معاذَ الله أن يُشرَك في عبادته شىءٌ، وقبل الهرولة
وزير العدل السعودى، د. وليد الصمعانى، يؤكد (قرب صدور قرار بإلغاء الطلاق الشفهى في المملكة، ويلزم هذا القرار
ترضية خاطر الأطباء في هذا الوقت العصيب لن تضير المهندس مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء
ابنى فى نهائى كلية طب ويعشق مصر حتى النخاع، ومنتهى طموحه أن يشارك فى العمل الاجتماعى
بدأ حديثنا بالمقالة السابقة عن محاولات تطور الاتصال بين البشر وكيفيته؛ وقد أعقبها تطور أخذ منحًى جديدًا
لم يكن مشهد تفقد الرئيس «عبدالفتاح السيسى» لعناصر المنطقة الغربية العسكرية، مشهداً عادياً، ولا كان
من الصعب التكهن بالمشهد السياسى فى الأيام القادمة، وكأن هناك «مؤامرة خفية» لتصعيد المواقف
فى نهاية السبعينيات من القرن الماضى، شاركت الأستاذ «ممدوح الليثى» فى كتابة سيناريو وحوار الفيلم