منذ أسابيع ثلاثة -في 23 أغسطس الماضي- كتبت في هذا المكان مستعرضا الحالة اللبنانية منذ الفورة الشعبية التي بدأت في أكتوبر 2019 واستمرت بعد
يبقى الموت لغز ونبقى مكتوفين الأيدي أمامه وتبقى الأسئلة مطروحة ولم نستطيع الإجابة عليها كُلها، لماذا يأخذ الموت
بتنطلق من خلال تعزيز غريزة اللوم، بمعنى إلقاء اللوم على من حولك في أنهم السبب في كل شيء
هذا المقال ليس كما يدونه العنوان بل هو رسالة حية إلي الشعب المصري وجهات الاختيار، لكيفية تحديد سمات وصفات النائب البرلماني
شوفوا كل الهدايا المأفورة اللي حصلت عليها الست صفية ..واللي وقفت بلد بحالها من شعب و حكومة وقادة على رجل ..
من خلال درس هام وصعب من دروس الحياة القاسية ،
هبطت من سيارتها الفارهة، التي تركتها على مسافة بعيدة من الحي العشوائي، الذي تأتى اليه خلسة
لماذا التريّث والوبأ يستفحل ويتفشّى ويضرب أرقامًا قاسية ، ويلوّن بلداتنا ومدننا بالأحمر القاني ، ويملأ مشافينا بالمرضى ؟
يا أحلى اسم بِكْتابي يا ورد وفُلّ
المقارنة منتشرة بين سيدتين مصريتين ..مابين سيدة القطار وسيدة الكرم ..
كتبتُ مراراً عن أهمية علاقة العراق بأمريكا وإيران. وأعود اليوم إلى نفس الموضوع
-إفرحوا باليوم الذي صارت فيه للكنيسة القبطية سنة لوتيرجية.اي السنة التي تتوزع علي ايامها و شهوره
من ساعات بس والدنيا مقلوبة ومافيش حديث ولا خبر ولا هاشتاج ولا إشادة إلا عن الست المصرية
عندما أذل الجيش المصري الإمبراطورية العثمانية عام 1839، ووقف على أبواب اسطنبول
تحتفل الكنيسة القبطية الآرثوذكسية يوم 5 نسيء من الشهر القبطي الموافق 10 سبتمبر من الشهر الميلادي
تحتل الهند المرتبة الثالثة بين أكثر الوجهات الاستثمارية جاذبية لمعاملات التكنولوجيا في العالم
في بداياتِ الأزمةِ السوريةِ، صَرخَ شخصٌ - بِلحيةٍ وشكلٍ مخيف - أمام الكاميرات والخليويات
علي الجلجثة في أورشليم صلبوا مسيح العالم السيد المسيح المخلص.منذ ذاك الحين و إزدهرت صناعة الجلجثات
- المعلم الذي لا يستطيع التعليم عن قرب لا يستطيع إطلاقا التعليم عن بعد،
سوف يصل تعداد سكان مصر بحلول عام 2030 أى بعد 10 سنوات فقط من الأن الى 120 مليون نسمه