أحبائي انتبهوا .. ساعات وتضوي شجرات الميلاد بالأنوار والأجراس والبهجات واللي نزلتم مخصوص وعملتم فيها متحضرين .. ورحتوا تلفوا الشوارع والمحلات تشتروا لوازمها لتحتفلوا بأعياد الكريسماس وانتو فرحانين وفخوربن ..وميري كريسماس وسيلفي وحاجات كدا ..
آخر السنة باهتٌ ، كئيب ، يخلو من زخّات المطرالحقيقيّة تُغسّل الاشجار العارية والكاسية وخدود الطرقات.
خلال ثمانينيات القرن الماضي أتيح لي زيارة قصيرة لألمانيا .. كانوا هناك يتحدثون عن مصانع ضخمة
معنى اسمها نخلة من الشخصيات المظلومة في حياتنا ان بسبب ظروفها اتوضعت في وضع سيء انها مخطئة
يمثل المستشرق وعالم الآثار الكبير ستانلي لين بول Stanly Lane Poole
من أروع الصور اللي بتخليني فخورة ببنات جنسي هي صورة عاملات النظافة بالشوارع بزيهم النبيتي والكابات والمكانس لتنظيف شوارعنا باكر كل صباح ..
ميلاد السيد المسيح له المجد أعظم وأهم حدث فى تاريخ البشرية ، اليوم الذى شطر الزمن الى ما هو قبل الميلاد وما بعد الميلاد !! الميلاد الذى غير حياة
لا تسألَّن الدار عماً كان يسكنهُ فساكنيهِ رحلوا تاركين دُنيانا
يعاني أصحاب المعاشات والمستحقين عنهم من قبل بعض موظفي التأمينات والمعاشات، فكثيراً ما يضعوا
- فى المزود سر المتجسد. فى المزود يوجد المخلص. المزود مذبح عليه مسيح مكسور. كما على المذبح كذلك في المزود كسيراً متنازلاً عن العظمة.
نمت في ليلتي كئيبا
يعتبر عالم النفس المصري الكبير الدكتور يوسف مراد ( 1902- 1966 ) واحدا من أبرز رواد علم النفس
شخصية عظيمة مرت مرور سريع في الأصحاح 14 من سفر التكوين وذكر في آية في المزمور 110 وذكره بولس الرسول في رسالة العبرانيين
غني عن القول أن أي مصري -أو مصرية- يترشح لتقلد منصب قيادي في مؤسسة دولية مرموقة هو فخر عظيم لمصر لا يفوقه فخر سوي أن يسفر ذلك
أندهش للشخص الذى يولد في بقعة ما .. و يعيش فيها لسنين طويلة .. ثم يتوفي في نفس المكان
منذ أن بدأ شهر كانون الأوّل ، ولولو الصغيرة تَعدّ الأيام ، إنّها تريد لهذه الأيام أن تنقضي سريعًا ،
نعم علينا أن نقتنيَ الحكمة ، وأن نتصرّف بحكمة وانضباط في كلّ الظروف ، وخاصّة في هذا الظرف العصيب ، أو قلّ
يحل عيد الميلاد المجيد وتفرح كل الارض بميلاد المخلص-كما بشر جبرائيل رئيس الملائكة الرعاة الساهرين بميلاد
:لأن مستحيل أقبل إني آجي الدنيا وأمشي بالشكل الساذج دا ..وانتهت القصة على كدا ... أفرق إيه أنا عن الحيوان أو الذباب أو الصرصار .. !
منذ أن بدأ شهر كانون الأوّل ، ولولو الصغيرة تَعدّ الأيام ، إنّها تريد لهذه الأيام أن تنقضي سريعًا ، فهي في شوقٍ إلى ليلة عيد الميلاد؛ ميلاد الطّفل يسوع ،