من اكتر التعليقات اللي جت على البوستات اللي فاتوا تعليقات من عينة : انت سايب الحمار
الارتقاء بعاطفة ووجدان وذوق الشعوب هو أفضل وأسرع طريقة لمطاردة وطرد الفكر التكفيري
على مدى ما يقارب القرن من الزمان (وتحديدًا فى عام 1928)، ومنذ كان للجماعة الإرهابية ذلك الوجود المشين فى
فى مثل يوم أمس ١٧ مارس عام ٢٠١٢، رحل قداسةُ البابا شنودة الثالث وبَكَتْه مصرُ وسار فى جنازته حشودٌ
يشكل نادي الزمالك حاله لابد من دراستها . كان مرتضي منصور يدير النادي حرفيا بشكل منفرد وبال "جزمه" ...كان الاعبين يرتعدون خوفا منهم ؛
إنه ليس إلهًا بل بشرًا، ولكنه بشر متميز. أحدث تغييرًا جذريًا واضحًا وأضاف الكثير. بصماته لن تُمحى. ارتبط
شرف العمارة يراق على جوانبه الدم !!، صرخوا صرخة رجل واحد ، صاحب العمارة والجيران
الخبر، في ظني، ليس اتهامات ميغان ماركل وزوجها هاري للعائلة البريطانية الملكية، بتهمة العنصرية، في مقابلة أوبرا وينفري
كان حديث المقالة السابقة عن ترشيح «القديس البابا كيرلس السادس» - وهو مازال «القمص مينا المتوحد» - للبطريركية
فيها حاجة حلوة، فيها علاوة، مهما كانت كلفة العلاوات والحوافز، الموظفون المصريون يستحقون كل الخير، الموظفون
انظر حولى واتفكر فى أمهات هذا الجيل الذى نداوم على انتقادهِ، ونبكى على زماننا الذى مضى وذهب لحالهِ، فأرى حولى عكس ما يقال،
لى مع المستشارة «تهانى الجبالى»، نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا المصرية سابقاً، ذكريات مغزولة بمشاعرنا مثل قطعة «دانتيلا»
اللوحة الزيتية دي هي أشهر لوحة رسمها فنان مصري في العصر الحديث ...و اللوحة مصنفة من أغلب نقاد الفن كأفضل و أجمل و أعظم لوحة زيتية
حزنت شديد الحزن علي الإنسانة التي ألقت بنفسها خوفاً وفزعاً تحت تأثير إرهاب ووحشية مقتحمي شقتها من الدور التاسع ..
الكثيرون فى مصر رصدوا ما يجرى من أشكال التحالف بين جماعة الإخوان وبين تيارات متنوعة ممن ينتمون للفكر اليسارى، جرى ذلك بصورة واضحة
أن تُعين نفسك محتسبًا على خلق الله، أن تعتقد أنك حامى الشرف والفضيلة، أن تستبيح خصوصية البشر
لغة الآى آى» قصة قصيرة بديعة للعبقرى «يوسف إدريس» حولتها لمشروع تخرج فى فيلم روائى قصير
بحضور نخبة متميزة من المثقفين والإعلاميين ورجال الدين وعدد من أعضاء مجلسى النواب والشيوخ عقد منتدى
لى مع المستشارة «تهانى الجبالى»، نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا المصرية سابقاً، ذكريات مغزولة
وصلتنى رسالة من الكاتب المصرى البريطانى أحمد عثمان، الذى يعيش فى إنجلترا