تشاء إرادة الآب السماوي أننا اليوم ونحن نعيش أفراح قيامة المسيح نحمل في داخلنا أوجاع استشهاد نبيل حبشي شهيد بئر العبد الذي راح ضحية الإرهاب
كثيرًا ما نقرأ العهد الجديد قرأءة عابرة، وبعدها نحاول أن ندرسه ونذهب للتفسير مباشرةً دون الرجوع للقرينة أو النص سواء القرينة القريبة
قمت يا سيدي من الموت منتصرا
منذ أيام أقدم الرهبان الأثيوبيين على نصب خيمة في ساحة دير السلطان الأثري المملوك للكنيسة المصرية
رأيت الفنان الكبير اسماعيل يس مرة واحدة بالمصادفة، كان ذلك عام 1964، في شارع طلعت حرب. رأيته من جانب داخل محل سجائر ومشروبات ضيق
ما أصعب الإنتظار. فلا أحد يعرف طعمه سوى من أكتوى بناره. و هى قد تجرعت مراره طوال سنوات عمرها
بميلاد السيد المسيح فى بيت لحم ، تبدأ رحلة الخلاص العظيم لكل من آمن بالمسيح مخلصا , حتى القيامة المجيدة من الاموات
كانت تلك الليلة مشهودة ، كانت ليلةً ليلاء حالكة ، سجّلها التّاريخ وخطّها على صفحاته ونقشها في ضميره
سالت لما يا مجدلية انت تبكرين
قد يفجع العنوان القاريء العربي ويجعله مدهوشا..... ولكنه لن يفاجي العراقي لسبب بسيط!
فى الوقت الذى تحتفل فيه كنيستنا القبطية الأرثوذكسية بالصيام المقدس ، وأثناء أسبوع الآلام الذى تواصل فيه جميع الكنائس صلوات البصخة المقدسة
هل ان الانامل تكتب؟ ام أزرارالكي بورد؟ ام خلايا الدماغ.. تأمر وأكره تسطير الآلية... لان ثقل الحزن ينوء بكاهلي... رسم ليوناردو دافنتشي للعالم،
ولد يهوذا بن سمعان في قرية قريوت التى تقع جنوب مملكة يهوذا،واحد تلاميذ السيد المسيح الأثني عشر،وأطلق عليه هذا الاسم لتميزه عن يهوذا تداوس
يا صاحبى الغالى ربنا عارف ومقدر كل تعبك فى الخدمة وتعبك واحتمالك لحد بحُب وعشان هو عارف انك هتتعب وطّى وغسل لك رجليك الأول
حسنُ أن نُدرك أن تجديد الفكر فعل يسبقُ تجديد الخطاب، فالخطاب هو الدال علي محتوي الفكر، ومُعبر عنه بأقوال وبعبارات في مجملها تترجم الفكر وتُظهر بوضوح جَليْ ماذا إذا
أقمنا اليوم ’صباح أحد الفصح ’في كنيستى بضاحية جليفاذا ’ طقسا رائعا وهو ’ في رؤياى’ عيد الثقافة والعلم والتواصل بين الحضارات وهدم جسور الفرقة
التقيت "كريم ميناس بقرادوني" في مؤتمر ببيروت وأنا لن أتوقف عن الاعجاب به، وأستطيع أن أطلق عليه "عرّاب التوازنات السياسية اللبنانية".
تعود احتفالات شم النسيم بمصر إلى العصور الفرعونية منذ آلاف السنين، حيث كانت قد بدأت لدي الفراعنة في 2700 قبل الميلاد، وكان يسمي "شمو" وكان يقام بمدينة هيليوبوليس،
قام المسيح من بين الأموات بجسده الذي وُلِدَ به وصُلِبَ ومات ولم تكن قيامة المسيح مجرد عودة من الموت إلى الحياة كما اختبر ذلك الأشخاص كلعازر، ولكن عندما قام المسيح من الأموات
لاأتفق مع الرأى القائل بأن الشعب المصرى شعب ضاحك ، فكه ، يعشق السرور ، ويكره الغم والهم والنكد ... إن كل ذلك هو مجرد ظواهر شكليه سطحيه ،