ربما اصبحت الأحداث شاهدة علي تداعي أسلو وسلطة أسلو ، وربما أيضاً حملت هذه المرة إشارة
مع الكورونا عرفنا الخطر والخوف والرعب والذعر، والأخطر أننا افتقدنا التواصل الاجتماعى، افتقدنا الحميمية
هناك إشارة قد لا يفهمها إلا الأذكياء، تربط ما بين غلام الأزهر «عبدالله رشدى» وبين المؤسسة الدينية الرسمية
ما يحدث للشعب الفلسطينى هو انتهاك لجميع الأعراف والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان، وهو ما يُحتِّم علينا مراعاة
لما الضيف وسيدهم مات ومعدش للضحكة مطرح
في نهاية مايو واوائل يونيو وتحديدا في 24 بشنس من التوقيت القبطي قدم المسيح الي ارض مصر
كان هناك من يعيب على نجيب محفوظ، أعظم روائى مصرى وعربى، أنه موظف روتينى ملتزم
كانت تختال إذا تمشي وبطول الريشة والرمشِ
الحكاية الأولى بدايتها فى 16 يونيو من عام 1982، عندما تسلمت خطابًا من المستشار الثقافى بالسفارة الأمريكى
عاصر «المستنصر» أربعة آباء بطاركة: البابا شنودة الثانى (١٠٣٢-١٠٤٧م) (الـ٦٥)؛ والبابا خرستوذولوس
ما أحلك ليلي لولا نجوم
زمان، من ييجي ٢٥ سنة، روحنا حضرنا ندوة في مكان كاثوليكي في السكاكيني بالقاهرة، وكان دكتور رفعت السعيد (رئيس حزب التجمع وقتها) هو المتكلم في الندوة دي،
بمناسبة المقتلة إللي بتحصل دلوقتي في فلسطين لازم نسأل: فين المشايخ إللي كانوا بيدعوا الشباب العربي للجهاد في أفغانستان ضد المحتل الروسي
«إنت معترض ليه؟.. مش هو ده الواقع اللى احنا عايشينه؟!».
فجأة، فُتح المزاد على السوشيال ميديا، الكل يحاول ركوب التريند بفتح نيران الوطنية المزعومة على حركة
هل يحتاج الذين تعافوا من «Covid-19» إلى اللقاح؟ سؤال مطروح بشدة وحوله جدل شديد، وبداية أقول إنه لم يُحسم بعد مثله
بعد تصريحات ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان الأخيرة، التى توافق فيها مع ما طرحه د.الخشت
مع شيكابالا فى تحركه قضائيًا ضد (التنمر)، ولكن عليه أولًا أن يضبط انفعالاته، التى تجلب عليه مزيدًا من التنمر
سايبنا ليه متحيرين،