كانت الهيروغليفية المصرية مصدراً للغموض والسحر لآلاف السنين , ويستند النظام برمته على الكلمات المصورة
لا مفر إذن من التعايش مع وباء فيروس كوفيدا ١٩ المعروف باسم كورونا المستجد القاتل وهذا ما اتخذته أغلب دول العالم حتى لا تتوقف الحياة وتزيد خسائر الاقتصاد بشكل كبير ومتزايد، لا تستطيع دول العالم لا سيما ذات الاقتصاد الضعيف تحمله بمرور الوقت!
منذ حوالى 30 عاماً، ظهر فى الأحياء الشعبية والفقيرة ما يسمى بجمعيات «الإخوان المسلمين
اللهم قصاصًا عادلًا من المجرمين أعداء الوطن الذين يشطرون قلوبَ الأمهات ويُلقون عليهن دثارَ الثكل
في زمن رامز جلال كل شيء يباع و يشترى و يثمن بأبخس الأثمان فالمال الوفير لا يمكن له أن يشتري التاريخ
يخطئ من يحصر مسلسل «الاختيار» فى أنه يقدم فقط بطولة وشخصية الشهيد أحمد المنسى ورفاقه من أبطال الكتيبة ١٠٣ صاعقة، دفاعا عن أرض سيناء، العمل الدرامى يلفت انتباهنا إلى أمرين، الأول مدى استهداف الجيش المصرى، ومدى الطمع فى سيناء والرغبة فى انتزاعها من مصر.
تغمرنا وسائل الإعلام يوميًّا بتوصيات من شأنها الحفاظ على صحتنا في ظل الانتشار السريع والمباغت لفيروس كورونا المستجد.
الضباع لا ترتوى إلا بالدم، ما زال عطشهم وظمأهم إلى القتل حارقاً، إنها ساقية جهنم التى لا تكل ولا تمل من الدوران
بدأت البشرية منذ ٢٠ ألف سنة بقوانين تنظم ما بين الإنسان وقوى ما وراء الطبيعة، وما بين الإنسان
بين جموح الخيالات التى تحاول الكشف عن شبكة المؤامرة على العالم بنشر فيروس كوفيد 19،
تعلمنا أن الترفيه عن النفس- بالمقالب- هو إضاءة داخلية تشع إحساساً بالدهشة الممزوجة بالضحك
بين رفض وقبول تداول أفاضل مقدرون فكرة «مقبرة جماعية لشهداء كورونا» منهم من استنكرها كراهة
لقد تألمت نفسيا طوال الأسبوع جراء اعتذار الأنبا إسحاق عن مشاركته لبناتنا المكرسات فى صلوات و طقس دورة
النهاردة أتممت 45 سنة فى هذا العالم.. وعلى هذه الأرض.. رقم يخض.. ويحمل كثير من المشاعر.. والآمال
- الإرهابى هو من يسمى الغزو فتوحات
إلى أية هوية ثقافية ننتمي كمصريين؟". هذا التساؤل يشغل بال عدد من المواطنين العاديين والمثقفين. فهل
لا أحب الحديث عن غسيل أدمغة الإرهابيين و تزييف وعي الشباب و الضحك على العوام باسم الدين و ماشابه من المسكنات الموضعية ..
خلينا متفقين ان من رحمة ربنا بينا أن الأطفال فى أمان من المضاعفات الموضوع لا يتعدى فى اسوء حالاته فى كل الحالات المسجله عالميا دور برد بسيط والحالات القليله اللى توفت كانت بسبب عيوب خلقيه او مشاكل صحيه خطيره او امراض السرطان فى الاطفال غير كده هما فى امان
دوّامةُ الحياة العَجول، التي تدورُ بنا في دوائرَ مُفرغةٍ لا تتوقف، كانت تجعلُك وتجعلنى نشاهدُ الشخوصَ
أكثر من عشرين عاماً فى بلاط «صاحبة الجلالة»، كانت كل معاركنا وأقصى أحلامنا تدور حول