محرر المتحدون
قالت إحدى الصحف الأجنبية ، أنه في الرابع من يوليو وبعدما حرر الجيش المصرى الأمة من الحكم الأسلامى أصبح الأقباط هدف جميع الزعماء الإسلاميين-من القائد الأعلى لجماعة الإخوان محمد بديع, و أيمن الظواهري المولود في تنظيم القاعدة ، إلى كبار رجال السنة الشيخ يوسف القرضاوي بدأو بمجازر الأقباط بعد لإطاحة بالرئيس السابق مرسى.
من بين الأحداث التى تلت الرابع من يوليو مهاجمه العديد من الكنائس ونهبها و إشعال النيران بها تم رفع العلم للقاعدة أعلاه بعض الكنائس؛ كما وصل عدد الكنائس إلى 82 العديد منها كانت من القرن الخامس، كما هاجموا العشرات من منازل الأقباط، و المحلات التجارية، و نهبوا وأشعلوا النار.
في صحراء سيناء قتل كاهن قبطى بينما وجدت جثه مجدى لبيب ممثل بها ومقطوع الرأس وتم ذبح أربعة مسيحيين فى الأقصر إفراغ كامل لمدن وقرى للأقباط . |