بقلم: سوزان قسطندي قابلته بالسماحة ... وبكل جود الكريم رفعت صوتى صائحاً ... كلا، فلست صديق سالت دمائى كنهر ... لتروى أرض الكنانة إلى شهداء الأقباط من أجل الحق .. |
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ١ صوت | عدد التعليقات: ٦ تعليق |