بقلم: عبد صموئيل فارس وإن كان الامر كذلك فيبدو ان الملايين من المصريين يحتاجون الي الفحص الطبي لظهور هذا المرض علي معظم الشعب المصري فما يفعله المدرس الازهري هو ما يفعله بقية المصريين في حياتهم اليوميه من دروشه ومغالاه في السلوكيات الدينيه وإبراز مظاهر التدين بصوره غير معتاده ولا ابالغ ان قلة ان هناك حاله من التناحر في إبراز هذا الامر ولكن ماهو العلاج ألانسب لهذا المرض العضال وإن حاولنا معالجة المصريين من هذا الداء الجديد في عالم الطب النفسي كيف يكون الامر امام هذه الاعداد المليونيه ومن اين سنأتي لهم بالعقاقير ام ان المقابر الجماعيه ستكون رحمه لهؤلاء الذين اصبحوا أسري للتدين المزيف واحتراف الشكليات التي تخفي اسفلها فساد داخلي اصبح دستور تسير عليه بلادنا المرض المحال بسببه المدرس الازهري يحتاج الي تدقيق من الخبراء حول مقصد الاجهزه الامنيه من تسمية هذا المرض الجديد والمغزي وراء هذا الامر ؟! |
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ١ صوت | عدد التعليقات: ٥ تعليق |