|
|
|
|
كتب مايكل فارس وأضاف أن الأزمة بدأت عندما جاء 8 سلفيون ادعوا بوجود "عبير" داخل الكنيسة، وقاموا بإبلاغ قوات الأمن التي جاءت وقامت بتفتيش الكنيسة والمبني الإداري الملحق بها، ولم يجدوا شيئًا ولكنهم حشدوا الأهالي أمام الكنيسة، ورددوا شعارات ضد الكنيسة، فتجمع المسيحيون أيضًا ورددوا شعارات مناوئة، الأمر الذي تطور لسباب ثم اشتباكات بين الطرفين، وحدث إطلاق نار بينهما فقام الثمانية ملتحين بالذهاب لحشد كافة الشباب بالمنطقة، ضد كنيسة "مار مينا" بشارع "الأقصر" فاستجابوا وذهبوا للاعتداء عليها، وحاول المسيحيون المقاومة، ولكن الملتحون والبلطجية استطاعوا حرق منازل البعض والاعتداء علي الكنيسة، ولكن عندما وجدوا مقاومة شديدة حشدوا مجموعات أخرى لعدم استطاعتهم حرق الكنيسة، للتوجه لكنيسة "السيدة العذراء" في شارع "الوحدة"، واستطاعوا حرقها. |
|
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا | |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٣ صوت | عدد التعليقات: ١٣ تعليق |