علامات الاستفهام حول دوافع أمريكا لهذا الحوار وموقف جماعة الإخوان منه
الاخوان الأمريكان
صدام "السلفية" و"الشيعة" وتحت عنوان صدام "السلفية" و"الشيعة" يدخل نفق التكفير كتب وليد طوغان ان الأيام الأخيرة اظهرت كثير من المؤشرات التى تدل على دخول السلفية وجماعات الصوفية مرحلتى المواجهة، والتكفير العلنى، ربما لأول مرة منذ أكثر من50 عاما ، حيث ان حسب مشايخ السلف، ماتت السيدة آمنة على الشرك، ما يعنى أن المساواة بينها وبين السيدة زينب، والإمام الحسين، المبشرين بالجنة، فى التقديس، زيادة فى كفر الشيعة، وكفر الذين يوالونهم من الجماعات الصوفية ، فى المقابل، واجه الشيعة، جماعات السلف الفترة الأخيرة، بتوصيفات قاسية، قبل مطالبتهم المجلس العسكرى، بفحص مصادر تمويل السلفية التى حصلوا عليها، حسب الشيعة، من بعض دول النفط، لمحاربة مذهب يدين أتباعه بالإسلام ، اما وجه التحدى الآخر بالنسبة للسلفية، كان سرعة عمل الشيعة، والجماعات الصوفية المحسوبة عليهم، وبطرق ليست متوقعة، للغوص فى تفاصيل المجتمع المصرى السياسية، وتحالف مع الأحزاب السياسية ذات التوجه العلمانى، والتى كانت فى الوقت نفسه تبحث عن وسيلة للتصدى للإخوان المسلمين والسلفية.
وتحت عنوان " دمـاء الشهـداء بـين محاميى مبارك ودفاع ضباط الشرطة " كتبت شاهندة الباجورة شهداء 25 يناير دفعوا دماءهم ثمنا لحرية وطنهم.. ضحوا بدرة شبابهم من أجل غد أفضل.. غد بلا فساد أو رشوة.. فهل يكون جزاؤهم هو المتاجرة بدمائهم؟!شهداء الثورة المصرية يباعون فى سوق النخاسة مافيا من السماسرة يتجارون بدمائهم الطاهرة.. أذيال الثورة المضادة يبيعون الأرواح مقابل 1001 ألف جنيه أو شقة.. وهنا نطرح السؤال؟! من ولصالح من تحاول بعض الأيدى الخفية شراء دم الشهداء؟! |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٣ صوت | عدد التعليقات: ١ تعليق |