**كتب: جرجس بشرى – خاص الأقباط متحدون وحول موقف لجنة شئون الأحزاب من الموافقة على الحزب الوليد قالت الإمام أن العبرة في النهاية بأن يكون الحزب الجديد موجود بين الناس ومُعبرًا عن آمالهم وطموحاتهم وقضاياهم الفعلية والحقيقية، وليس العبرة بتصريح لجنة شئون الأحزاب، مؤكدة على أن تواجد الحزب في الشارع هو الذي سيعطيه شرعية، ضاربة المثل على ذلك بحزب الكرامة الذي تم رفضه ثلاث مرات ومع ذلك فإنه قائم للآن وله مقر وموجود بين الناس. واعتبرت الإمام أن الأقباط والأقليات الدينية الأخرى يعيشون حالة غير مسبوقة من التهميش والإقصاء بل والإضطهاد، واصفة الأقليات المصرية بأنها تعيش بين مطرقة الحزب الوطني الحاكم وسندان الإخوان المسلمين. |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٢٣ صوت | عدد التعليقات: ٥٧ تعليق |