نفى ناجى وليم محامى الأنبا بيشوى ما نشرته بعض المواقع الإليكترونية عن إسلام شقيقة الأنبا بيشوى سكرتير المجمع المقدس، مؤكدا أن هذا الكلام يأتى فى إطار تشويه صورة الأنبا بيشوى أحد أقوى المرشحين لتولى الكرسى البابوى خليفة للأنبا شنودة. وأشار وليم أن إعلان الوراثة الذى صدر فى 26 إبريل عام 2003 يقضى بأن تركة السيدة مارى اسكندر يوسف، المتوفية فى 25 نوفمبر 200 تؤول لكل من مكرم وكارمن إسكندر بولا، والأخيرة هى الشقيقة الكبرى للأنبا بيشوى, التى طالتها الشائعة وبالتأكيد لم يكن لها لترث لو كانت غيرت ديانتها كما هو معروف. |
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ١ صوت | عدد التعليقات: ١٢ تعليق |