CET 00:00:00 - 27/08/2009

من الفضائيات

الجزء الأول
مشاهدة
تحميل
الجزء  الثانى
مشاهدة
تحميل
الجزء الثالث
مشاهدة
تحميل

إدمون بطرس"ممثل الأقباط في اتحاد الرابطات المسيحية اللبنانية":
*القبطيين هما المصريين والآن جميع المصريين المثقفين أو غير المثقفين يعرفون أنهم أقباط فكلمة قبطي لا تخص الدين بل تخص الهاوية.

*القبطي في مصر يشعر بنفسه مواطن من الفئة الثانية علما أن القبطي هو أساس الشعب المصري.

*يوجد تمييز وتهميش لأقباط مصر يجعلهم دائماً يشعرون بأنهم غير متساويين مع إخوانهم المسلمين.

*مصر مازالت تسير على الخط الهمايوني بالنسبة لبناء دور العبادة للأقباط على الرغم من أن الأقباط دائماً ما يقدمون يد المساعدة لإخوانهم المسلمين في كافة الأصعدة.

*كل يوم يحدث تنكيل للأقباط بفلسطين والعراق ولبنان وسوريا فمن قتل المطارنة والأساقفة بالعراق ومن السبب وراء أزمات الأقباط في مصر؟؟

*يوجد أستاذ إسلاميات في جامعة اصدر فتوى بأن المسلم إذا تبرع جزء من ماله لبناء كنيسة فسيتبرع لبناء ما يساوي مراكز الخنازير والملاهي الليلة!!

*نعاني على مدى 1400 عام من مسلمين ينشرون الفكر التكفيري ضد المسيحيين.

*هذه الفتوى تتسبب في شرخ الوحدة الوطنية في المجتمع المصري .

*لو لم نضع يدنا على الجرح ونكشف عليه بطريقه صحيحة ونعالجه فسنظل بهذه العلة 1400 سنة جديدة.

*ما هو ذنب المسيحي المصري في ردة الفعل الصهيونية ضد العالم العربي؟!

*المرجعيات الإسلامية والسكوت عن الخطأ هي السبب فيما يعانيه الأقباط في مصر.

*يوجد أداء خاطئ للذهنية المصرية المسلمة سببها أداء خاطئ استمر 1400 سنة على المستوى الإسلامي والسياسي.

*يجب على الإسلاميون المبادرة باستنكار ما يسئ لمشاعر المسيحيون قبل ما يتطرق المسيحيون لسؤالهم عن موقفهم  فالمجتمع المسيحي بأكمله استاء بالرسوم الكاريكاتيرية ضد الرسول.

*المسيحيين والمسلمين ضحية الإرهاب ولكن لابد ان نعرف أن الإرهاب خرج من المجتمع الإسلامي.

القاضي الشيخ/يحيا الرافعي:
*مصر لم تفتح حرباً بل فتحت سلماً فعندما دخل عمرو بن العاص مصر كان الأقباط ينتظرون من ينجيهم من ظلم الرومان.

*أؤكد بأنه لم يعرف التاريخ فاتحاً ارحم من العرب.

*في كل عصر وطائفة يوجد بعض المتطرفين مثلما نرى في الساحة الإسلامية الذين يؤذون الإسلام قبل ما يؤذون نفسهم.

*الأشخاص الأصوليين الذين يؤذوا الناس بغير حق لا يمثلون الإسلام ولا المسلمين.

*هناك بعض الحساسيات ومشاكل مفتعله في بلاد الشرق ومنها مصر بالنسبة للأحداث الدينية.

*الفتوى الذي نسمعها الآن مرفوضة من قبل المسلمين العقلاء ولكن المتخلفون الرجعيون يحاربون أهلهم وجيرانهم واقصد بهم المسلمون المتطرفون.

*مصر الآن بحكوماتها تحارب الإسلام والمسلمين وتزج بهم في السجون أكثر من أي دولة في العالم!!

*الدولة عليها أن تقف الخارجون عن الدين عن حدودهم.

*لو كان بيدي لقتلت وشنقت هؤلاء المسلمين المتطرفين ونحاسبهم بالشريعة الإسلامية انه من قتل ذميا كمثل من قتل مسلماً.

*كل هذه الفتن ورائها الصهيونية العالمية التي تشوه حقائق التاريخ وانتشار الفتن دليل على اقتراب الساعة!!

*مسلمين اليوم في أزمة عالمية ونطلب الأمن والأمان مع أنفسنا ومع أهلنا وأهل عشيرتنا.

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ٥ صوت عدد التعليقات: ١٧ تعليق

خيارات

فهرس القسم
اطبع الصفحة
ارسل لصديق
اضف للمفضلة

جديد الموقع