CET 13:36:13 - 28/01/2010

شارك برأيك

ألقى الرئيس المصري حسني مباركمبارك وانتقاد الخطاب الديني الإسلامي والمسيحي خطابًا أثناء الاحتفال بأعياد الشرطة، أوضح من خلاله أن الخطاب الديني الإسلامي والمسيحي واحد من أهم أسباب زيادة الاحتقان الطائفي بالمجتمع مما نتج عنه أحداث نجع حمادي الأخيرة.
في ذلك الإطار:
هل تتفق مع الرئيس في أن الخطابين المسيحي والإسلامي على نفس الدرجة من الاتهام بكونهم سببًا للفتنة الطائفية؟
 إن كنت مسلمًا أو مسيحيًا، هل تتذكر مفردات خطاب ديني تحريضي على الكراهية للآخر داخل مؤسستك الدينية؟
 
ما هي ردة فعلك على ما سمعت؟
 هل قمت بمعارضة رجل الدين، أم كان الصمت ملاذك؟
 
هل تعتبر انتقاد مبارك للخطاب الديني للمؤسسات الدينية هو صحوة حكومية وبداية فعلية لمواجهة أسباب حالة الاحتقان الطائفي بمصر؟
ما هي أسباب الاحتقان الطائفي في مصر برأيك؟
 إذا قمت بترتيب تلك الأسباب "الخطاب الديني" سيكون بأي رقم في تلك الأسباب؟

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ١٧ صوت عدد التعليقات: ٥٩ تعليق