إن الخطاب الذي ألقاه الرئيس الحالي، والذي قررت أن أجرّده من لقبه السابق، وعلى أي حال لا تفرح كثيرًا بهذا القرار؛ فلديّ له الكثير من الألقاب، والتي سأعرضها الآن، لنفكر سويًا أي الألقاب سنختار له، لكن على العموم إن تجريده لاحترامي لاسم الدولة التي سيترأسها، وللشعب الذي يرأسه- وهما شعب ودولة أتمنى أن يقدرهما- وليس جبنًا أو خوفًا ..
المزيد