أعرف أن هذا العنوان سيعتبره الأحباء الفلول أنني أعترفت بخطا الثورة، وبأنهم
كانوا على حق حين كانوا يهاجمونها، وكنت أدافع عنها، ليس هذا وحسب، وإنما ايضاً سيظهر البعض من سارقي الثورة من أحبائنا الإخوان ويتهمونني بأنني من الفلول، ولكن عزيزي القارئ لك أن تتمهل، فأنت أكثرهم دراية بي، وعلماً بمواقفي، وأنني لا أكتب أفكاراً فلولية ..
المزيد