صديقي القارئ، الذي اعتدت منى أن أهاجم أفعال الدكتاتور مرسي، لا تندهش أنني أكتب عنوان هذا المقال، فأنا لا أرى مانعاً أن أكتب الحق ما أن توصلت له، وأنا اليوم توصلت للحقيقة التي كنا نعرفها لكننا كنا نتجاهلها، فكنا نخطئ توجيه الحديث فلا يسفر حديثنا وحوارنا عن نتيجة لأننا نهدر جهدنا ومجهودنا بسبب تجاهلنا لحقيقة هامة، وهي ..
المزيد