بعد أن تم سلق الدستور تمهيداً لحرق البلد بقسمها وشيها مثل الكباب والكفتة المقدمة لمتظاهري النهضة، يجد الشعب نفسه ملوي الذراع، إما يختار الاستبداد ويقول لا للدستور المسلوق أو يقول نعم فيختار العار لبلده وتاريخها وحضارتها، وفي كل الأحيان الشعب مقهور لا يعرف أن ذراعه الملوي بيد الرئيس الممسكة به في يد أمينة، تقول ..
المزيد