ها نحن عزيزي القارئ، قد أخذنا بمقال أول أمس قسطاً من الراحة بأخذنا راحة من الحديث في السياسة، وأمس أخذنا قسطاً آخر من الراحة من العمل بسبب أجازة عيد العمال، كل سنة وجنابك بخير، وعمال مصر لسه موجودين، ومن أقساط الراحة لأقساط الديون ننتقل في الحديث، أي من الراحة لقلة الراحة وتعكير المزاج لنتفق على أن أول الشهر كما يحمل لنا رواتبنا ..
المزيد