حجة البليد

بقلم: وديع جرجس
أعلنت وزارة الخارجية بعد فشلها في إعادة المصريين المحكوم عليهم بالاعدام في ليبيا أنهم مدانون بتهمة القتل العمد، مما يستوجب معه الاستفسار عن الأطباء المجلودين في السعودية، والعَالِم المهان في سوريا، والصيادين المطلق عليهم النار في ليبيا، وغيرهم، هل أيضا كانوا مدانون بالقتل العمد؟؟

صاحبة العيون الخادعة

بقلم: حكمت حنا
بأجواء شهر رمضان المسيطرة على حركة الشارع لم أتمكن من اصطحاب (السي تي ايه) للوصول إلى ميدان الحجاز، حيث كنت على موعد مع شخصية مفكرة لإجراء حوار معها فاضطررت إلى ركوب ميني باص لروكسي وبعدها استطيع تغييره بوسيلة أخرى

كاميرا الأقباط متحدون:ريمون يوسف

تقاعس وتقصير أمني في حادث اختفاء فتاة قبطية بالإسكندرية .......!!!!!

حوارات وتحقيقات:جرجس بشرى

ثروت باسيلي: البابا شنوده بالنسبة لي هو الرئيس والأستاذ والمُعلِم وأقرب حبيب إلى القلب

أخبار وتقارير من مراسلينا:مايكل فارس

الشيخ طنطاوي يُشعل الأزمة بين الأوساط الإسلامية

كلمه ونص:أماني موسى

التلوث جزء مني

أحكام عادلة!!

الراسل: قبطي حائر
أصدرت نقابة قضاة الوهابية العربية القرار التالي: نظرًا لكثرة الاحتجاجات لعدم صدور أحكام عادلة تناسب حجم القضايا، فقد رأينا تنفيذ أحكامًا صارمة وجدية وعادلة

البلطجة.. شبح يطارد حواء في طريقها إلى البرلمان

كيف ستدخل "حواء" الانتخابات البرلمانية المقبلة في ظل انتشار أعمال البلطجة وعدم وجود قانون لمكافحتها والحد من انتشارها؟ وهي العمليات التي شاهدناها في العمليات الانتخابية الماضية؟، وهل ما رأيناه في عام 2005 من قتل وضرب بالنار واستخدام الأسلحة البيضاء من الممكن أن يتكرر في

القس. رفعت فكري الخطاب الديني وحتمية التجديد (1-2)

مصطفي النبراوى ماذا نريد من أمريكا؟

منير بشاي عابرون منتصرون أم مرتدون هالكون؟

نبيل شرف الدين نوستالوجيا رمضانية: التسكع على الدرب

تعليق على حلقة سؤال جرئ حول الاضطهاد في مصر
بقلم: مجدي جورج

بعد إذاعة الحلقة الأخيرة من سؤال جرئ حول الاضطهاد في مصر تلقيت العديد من الاتصالات من إخوة وأحباء أعزاء وذلك بصفتي من المهمومين بالشأن القبطي غالبية هذه الاتصالات تؤكد على شئ هام وهو ان الكثيرين

حول اشكالية العلمانية في الاسلام
بقلم: نذير الماجد

إذا كان الحرص على تسمية الأشياء بشكل صحيح هي أقصى ما يطمح إليه الفكر بعد أن كفت الحقيقة عن أن تشكل مطمحا جديا، فإن الحكيم الصيني كونفوشيوس قد تمكن فعلا من ادراك مهمة الفكر الأساسية، حينما أشار في

مبارك والسلام
بقلم: أنور عصمت السادات

مبارك والسلام السلام هوالأمل الذى تبغيه كل الأمم وهو المطلب الحيوى لأن ينعم العالم أجمع بحياة آمنه بعد أن شهد الجميع ويلات الحروب وما طوته من ذكريات مؤلمة وما فرضته من تخلف وعودة للوراء فى ظل تحد

عصر مبارك هو ألآسواء في تاريخ الاقباط؟!
بقلم: عبد صموئيل فارس

يتصارع المنافقون والمبوقون للسلطان في كل مكان وعلي كل المستويات بأطلاق أوهام وشائعات مضلله للحقيقه وكاذبه ليس للرأي العام فقط بل وعلي انفسهم ايضا ولكن سيفضح كل هؤلاء المنافقون شئ واحد وهو التاريخ

سياسة الحقد والتعصب
بقلم: محمد يسر سرميني

عندما نذكر العنصرية لا بد أن نذكر العرب الذين تقوم ثقافتهم وتاريخهم وتعليمهم وإعلامهم وعاداتهم على كم كبير وهائل الحجم من العنصرية والكراهية، ولعل الموروث الثقافي من الشعر والقصص الشعبية والمعتقد

ساويرس وإلغاء المادة الثانية من الدستور

"نجيب ساويرس" واحد من أهم وأنجح رجال الأعمال بمصر،وهناك من يرى أن أرائه الواضحة وجرأته في تقييم مشكلات مجتمعه على كافة المستويات تؤكد بأنه رجل لديه جرأة كبيرة،وليس لديه حسابات أو توازنات من نوع خاص مع القيادات الحاكمة أو الدينية بمجتمع كـ"مصر"

طلعت السادات: أشبه قضية سوزان تميم بحال المجتمع المصري!!

* طلعت السادات: في وقت حدوث وفاة سوزان تميم تم الاتصال بي من قبل أصدقاء عادل المعتوق ولكني صرحت بأن ورا

محمد صلاح: أسباب الإرهاب ما زالت قائمة في مصر

* الكاتب الصحفي/ محمد صلاح: حوادث العنف الديني يكون الموضوع فيها مختلف بعض الشيء، حيث هناك ظاهرة إسلام راديكالي مس

كتاب ومثقفون يستنكرون هجوم كاتب أمريكى «مؤيد لإسرائيل» على محفوظ وحسنى..

استنكر عدد من الأدباء والمثقفين الهجوم غير المبرر الذى وصل إلى حد «الإساءة» من كاتب ومترجم أ

اختراع يسهل مراقبة تطور الألياف السرطانية في الجسم

توصل الباحثون في معهد ماستشوتس للتكنولوجيا MIT في الولايات المتحدة إلى اختراع نماذج أولية لجهاز صغير الحجم يمكن زرعه بعد الكشف عن الأل

---

إصابة الرئيس الكولومبي بفيروس انفلونزا الخنازير

أصيب الرئيس الكولومبي الفارو اوريبى، الذي عاد في الآونة الأخيرة من قمة إقليمية في الأرجنتين، بفيروس انفلونزا الخنازير، حسبما أعلن مكتبه ا

---

غزة.. وقصة ولادة «جند الله»

الساعة كانت الثانية ظهرا. درجة الحرارة كانت مرتفعة بشكل خاص يوم الثلاثاء الماضي. الشوارع المؤدية إلى مسجد «ابن تيمية»، كانت خالية تقريبا من المارة، حيث ينصرف

---

ثروت باسيلي.. ثالوث المال والسُلطة والإعلام الديني

لم يكن الدكتور "ثروت باسيلي" يضع بحساباته أن هناك متربصون من داخل البيت وينتظرون الفرصة المناسبة لتوجيه "ضربه له حتى لو لم تصيب فأنها على الأقل" تثير بلبلة خاصة وأن باسيلي في وضع لم يستطع الوصول له سوى عدد صغيرة جدًا فهو يجمع بين المال والسلطة والمنصب القيادي في الكنيسة